مرحيآ
أمي تبلغ من العمر 55 عامآ سمينة قليلآ تملك جسمآ أبيضآ وصدر كبير أبيض ذو حلمات بنية وافخاذ بيضاء ممتلئة ولكن ما يميز أمي هو طيزها الكبير جدآ الأبيض المدور الذي كملا نظرت إليه يصيبن يبجنون أصبح عندي أدمان على طيزها الكبير في المنزل انا أنظر إلى فردات طيزها الكبيرة وهي تهتز يمينآ ويسارآ ويسيل لاعابي على ذلك المنظر الرائع في الامس كانت خارجة في سهرة خارج المنزل وعندما عدات كدت أن أصاب بجنون كانت ترتدي لباسآ مثيرآ جدآ كانت ترتدي قميصآ أسودآ ديقآ جدآ ونصف صدرها يظهر منه حتى أن الأزرار كات تتقطع من كبر حجم صدرها الأبيض الشهي بأكمام شفافة وتنورة سوداء قصيرة جدآ وديقة جدآ حتى أن كل تفاصيل طيزها الكبيرة كانت تترتسم على التنورة
وكولون أسود شفاف يغطي تلك الأفخاذ البيضاء الممتلئة وحذاء أسود ذوكعب عالي ورائحة عطرها الذي أوقفة كل شعرة في جسمي دخلت إلى المنزل وأنا كدت أذوب من هذا المنظر نظرت ألي وبتسمت وقالت أنها كانت سهرة ممتعة ودخلت إلى غرفتها وأغلقت الباب وركضت مسرعآ إلى الشبك الذي يطل على غرفتها جلست في الظلمة وجلت أنتظر العرض وقفت أمي امام المراة وبدأت بفك أزرار القميص وبدأ صدرها الأبيض الكبير بظهور يغطيه ستيان اسود مخرم يغطي نصف صدرها وبدأت ضربات قلبي تتسارع على هذا المنظر ثم فكت الستيان ورمته على السرير وتدلا صدرها الكبير الأبيض وبدا يتارجح يمينآ ويسار آوانا احسد نفسي على أمي المثيرة ثم بدأت بفك سحاب التنورة وأنزالها بصعوبة بسبب كبر حجم طيزها ثم ظهرت طيزها وهي تختبأ خلف الكلولون الأسود الشفاف تبسمرت عيناي على طيز أمي الكبيرة والمفتولة ثم شلحت حذائها الأسود ذو الكعب العالي في تلك اللحظة كم تمنيت أن أشلحها حذائها بفمي ثم بدأت بأنزال الكولون شلحته ورمته على السرير ويالة المنظر الرائع كانت تلبس كلسون أسود شفاف ومخرم وكان كس أمي المنتفخ مرسومآ على الكلسون من الامام وأنا مصدوم بما أراه ثم بدأت بنظر إلى المرائة وبتسمت وكأنها معجبة بما تراها وانا اجن أكثر ثم ألتفتت وصرت أرا طيزها الكبير بوضوح وذلك الكلسون الاسود الشفاف المخرم قابعآ بعمق بين فردتي طيزها العظيمة وبدأت أحسد أبي أنه يملك كل ذلك الجسم والطيز الكبيرة بعدها امسكت أمي الكلسون وبدات بأنزاله رأيت الكلسون وهو يخرج ببطئ من بين فردات طيزها الشهي شلحته ورمته على السرير بطريقة مثيرة جدآ
وأخيرآ لأول مرة أرى أمي عارية تمامآ أمامي وطيزها الكبيرة المدور يتأرجح أمامي بدون أي عوائق وقفت امام المرأة نظرة إلى صدرها قليلآ ثم إلى طيزها وبتسمت أبتسامة خفيفة ثم طوبزة كي تخرج من الدرج كلسونآ آخر وهنا كانت المفاجئة تباعدة فردات طيز أمي وظهر بخش طيزها البني الصغير الشهي الذي طالمة حلمت ان أر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå