وهذة حكايتي مع السكس
عندما كنت مراهقه كنت فتاة ثائرة متحررة نوعاما لااهاب او اخاف من شي لجرائتي في الكلام وهذة الجرأة ناتجه عن شكلي فانا جميله بيضاء البشرة رشيقه في ذلك الوقت كان البارز في جسدي هو نهداي لكبر حجمهما وبروزحلماتهما وكان لي طيز ايضا لايقل جمال عن صدري وكنت اعرف ان الجميع يشتهيني من دون استثناء من كبيرهم الى صغيرهم وكنت احيانا اشجعهم بحركات مني عندما امشي او اضحك او انظر وكان معجبيني كثيرين وكنت اسمع كلمات مثل ماهذة النهود الجميله ومن هذة الكلمات الكثير الان بدات اتعرف على الشباب ولكن كان تعرفي عن طريق لهاتف فقط اتكلم معهم وكانوا يتغزلون بجسدي وبرغبتهم الى اللقاء معي وخروجي معهم ولكني لم اكن اطيع احد في الخروج هنا اريد ان اوضح انه عندما يتكلم عي الشاب ويتغزل بي كانت تصاحبني مشاعر واحاسيس يبتل منها كيلوتي ولم اكن اعرف في ذلك الوقت معنى الشهوة الى ان عرفتني صديقتي رنا على ابن عماها الذي راني عند المدرسه وكان شديد الاعجاب بي واسمه احمد كان شاب جميل طويل القامه اسمر رشيق يدرس في الجامعه وقد بدات اتكلم معه في الهاتف وكان كلامه جميل جدا وعذب اسمعني كلمات جديدة لم اسمعها من قبل كان اسلوبه يختلف في الكلام عن الاخرين وفي احد الايام اقترحت صديقتي ان يوصلنا ابن عمها احمد للبيت لان الجو كان ممطرا فوافقت وذهبنا جلست هي في الامام وجلست انا وراء احمد وبدا كلامه الذي كان يجعلني افقد توازني وعقلي وارتبك بشدة واقترح ان نتنزة في السيارة لبعض الوقت فجلست في الامام قربه وكان شخص مثير جدا فبدا يكلمني عن جمالي وعن اشتياقه لي ويتمنى اليوم الذي يجمعنا في بيت واحد وتزوج ومن هذا الكلام
وراح يمسك يدي ويفركا بلطف وبدا يدلك لي ساقاي برقه ويحاول تقبيلي الااني رفضت وابتعدت لاني اخجل من صديقتي رنا فنزلت رنا من السيارة وقالت انها سوف تذهب للبيت واننا يجب ان ناخذ راحتنا في الكلام وقد وافق احمد بسرعه ولم اشعر الاان رنا نزلت واذا باحمد ينقض علي ويقبلني وانا في حيرة من امري لم استطع ان ابعد لقوة جسمه وايضا لرغبتي في التعرف على فن التقبيل وبعد القبل الحارة بدا يمص لساني ويعض على شفتي بقوة وانا اتالم واتوجع وهو يزداد مص وعض ولم اشعر الا ويديه تحت قميصي يحاول ان يلعب بصدري فتفاجئت لاني لم اشعر ولكني لم اقاوم لاني كنت تحت تاثير احاسيس جديدة مختلفه وفجاة زاد من عصرة لصدري ويديه تحت القميص وانا اتالم واتاوة وتول تاوهي الى صراخ لانه اصبح يضغط بشدة على صدري وكانه لم يعد يسمعني ولم يكف عن تقبيلي بالقوة نفسها الى ان بدا هو يتأوة ويتالم لم اعرف لماذا وابتعد عني واغمض عينيه وبعد قليل فتحمها وهو يبتسم وقال لي الان ارتحت شكرا حبيبتي وارجعني للبيت وانا لم اعرف ماذا حل بيه وماذا ي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå