%>








و الله حقيقية شهوة لا تقاوم منظر حمار وحمارة

و الله حقيقية شهوة لا تقاوم منظر حمار وحمارة

قصتي مع حمار و حمارة

أناشروق أعيش في حي من أرياف اليمن عازبة 18 سنة بيضاء رشيقة

دائما تكلفني جدتي بربط الحمار إلى الشجرة المجاورة لبيتنا حتى

لايآكل الزرع وفي يوم من الأيام رأيت من النافذة الحمارة تقترب

موجهة كسهابإتجاه الحمار وكان الحمار يشم كسها بشبق و لذة

كبيرة وفجأة رأيت شيئا يتدلى من بطن الحمار طويل وعريض و أسود

وكان يشده حتى يضرب به بطنه لم أكن أعرف النيك والجنس قبل ذلك,

المهم حسيت بشيئ من الشهوة والجنس,ماهي إلا دقيقة حتى إنتفض

على رجليه الخلفية ووضع الأماميتين فوق ظهرها ويحاول إدخال زبه

في كسها ولكن الحبل كان يشده و يمنعه من ذلك, وكنت أتشوق

إلى رؤيته حين يدخل زبه كسها لأني كنت أحس بنشوة غريبةولذيذة

فقررت أن أخرج إلى حوش البيت لأفك وثاقه وكانت جدتي عند جارتنا

فشدتني الشهوة وخرجت و ياللهول عندما قطعت الحبل, وثب بقوة

و دفع زبه الذي كان رأسه بحجم قبضة يد ووجهه على كسها وأنا

أنظر عن كثب, بل نسيت ومددت يدي لألمس زبه الكبير وياللعجب كيف

دخل كل ذاك الزب الذي بطول يدي شيئافشيئا حتى غاص كله في

أحشائها ولا أستطيع أن أصف لكم الرعشة التي حصلت لي عندما لمست

مابين زبه وشفرات كسهاوهويرجع ويندفع وأنألمس كسي باليدالأخرى

ثم أدخله كله حتى البيض وهويزمجروهي تفتح فمها وتغلقه

ثم إسترخى زبه وأخرجه وخرج من كسهاسيل من المني وكان كسها

الأحمرمن الداخل يفتح ويغلق وكأنه يبحث عن زبه الذي خرج منها

فكرت أني أرتعشت من لمسه فلوكنت مكانهاكان يمكن أرتعش أكثر

وبدأت افكر في أن ألمس ذاك الزب ولكن مش بيدي,بكسي هذه المرة

فأمضت ليلتي وأنا أخطط متى وكيف سأجعل رأسه يحتك بكسي

وأناأداعب كسي طول الليل وأرتعش بسكرات وأنامغمضة عيني

ولاأكذب عليكم أني قررت أن أجعله يحشر ذلك الزب كله في إستي

ويبدو أن من يسمع لن يصدق ولكن يجب أن تفهمو أن الشهوة تخليك

تعمل أي شئ وتتحمل أي شئ بدون إحساس بل بلذة و شبق

المهم أني كنت أتعمد فك وثاقه وبالذات عندما تكون جدتي خارج

المنزل,وأتلذذ بالنظر إلى زبه في كسها وكأنه فينى أنا و في

يوم أخبرتني جدتي بأنها لن تعود إلا بالمغرب,فحسيت بفرحة

ونشوة لاأدري لماذا ولكن لأنهافرصتي بالوقت الطويل لأفعل

ماأريده مع حماري و حبيبي,لأنهافرصتي الذهبية الوحيدة للنيك

المهم خرجت جدتي صباحالبيت خالتي المريضة, فأقفلت باب الحوش

وبقيت ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål