كان يحلو لسلوان ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم سلوان ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب سلوان كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب سلوان المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل....
(
نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب سلوان امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما سلوان الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع سلوان ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي سلوان انها ليست الصدفة..بل انه القدر
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من سلوان شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات
(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå