كُنت مازلت صغيرا عمري 13 سنة انا وخالتي كنا في طريق عودتنا من من منزلها الى بيتنا..مازلت اتذكر الامر جيدا ونا الان عمري 35 سنة وكلما اتذكر القصة
ازداد شوقنا الى الجنس مما فتح عيني الى ابواب لجنس بجميع تفاصيله وبشغف...صعدت انا وخالتي الباص وكانة الباص مزدحمالدرجة لايوجدمكان فارق لجلوس وقفت انضر في
اعين
الجالسين عسى احديرق قلبه لخالتي العجوز ..بعدة عدة دقائق تحرك الباص مما ادى الى تحرك الهواء في داخله.كنت بهاذا العمر جميل ومربرب وكان طيزي مملوء ومدور حتى
انة البنات يغارون مني لشدة جمال ونسق جسمي ابيض البشرة شفائف منتفخة الى الخارج خصر مشدود وطيز مملوء وافخاذجميلة كلمارئوني اصدقائي يلتفونة حولي ويحبون العب
معي
وكانت نظراتهم لا تبتعد عني طيزي ومايحمله من خيلات تاخذهم الى عالم لجنس .على العموم في هذا اليوم كنت لابس تشيرت مشمشي وشورت قصير جدالونه عسلي بارد وحذاء
رياضي
كل من يراني يضن اني غربي او عايش في لغربة انا تعبت من الوقفة قلت الى خالتي لما لم نؤجر تاكسي نظرت لي وابتسمت وجهت نظرتها الى شخص جالس من جهة اليسار قالت
لي
اذهب الى هناك وستندالى هذا الكرسي ذهبت وستندظهري على احد الكراسي تنهدت بصوت مسموع مما انتبه الجالس لانة كنت قريب الى اذنيه فلتفتةالي ونضرة في عيني وبقى
يمحلق
في وجهي وينزل في نضراته الى جسمي وبتسمة ابتسامة غريبة.قال لي انت وحدك قلت لا اناوخالتي واشرت اليها.قال لهاخالة تفضلي بالجلوس قالت له اشكرك بس اذا ممكن
تجلس علاء عندك قال لها(دللي خالة)وبتسمة ابتسامة لاانسها ابدا لانه كانة ينتهز الفرصة التي ارادها وعلى الفور حملني بكلتا يديه ووضعني في حجره .انا تذمرت من
هذا لتصرف لاكن اصرر خالتي جعلني اوافق..الرجل كان عمره يناهز 40 عام وكان عريض الصدر وصاحب جسم قوي ووصاحب شوارب متينة وكانة يلبس ملابس عربية(دشداشة)وسروال
طويل..
بعد برهة من جلوسي في احضان الرجل بدأيحرك جسمه يمينا ويسارا حتى استقريت في حظنه بدا يكلمني ويستلطفني وهو واضع يديه على افخذي ويحرك يديه بشكل جميل
جعلني اشعر في النوم ويرفع احدى يديه ويلعب بشعري وكانة يجيد استدرج المقابل بالكلام حتى ارتحت له وبدئت اكلمهوابشكل لطيف وعلامات الرضى بانت على وجهي هو لم
يكف عن الحراك طيلة الكلام معه وايضآساعده حركة الباص من جرا الوقوف ولحركة المفاجئة كانة كلما تحرك لباص ازداد ظمه الي ويحضنني بحجة ان لا اقع...تحركة شي من
تحتي كانها افعى خرجت من جحرها لتصداد فريستهافي وضح النهار لم بالي ظنيت انه احدى حاجياته في جيبه؟ ازداد الشي الي تحتي يكبر وينتصب انا شعرت به وهو تحتي لاني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå