أنا وأخت زوجتي

أنا وأخت زوجتي

--------------------------------------------------------------------------------

على فكرة ذي قصة واقعية

كانت من أجمل ما في الكون...بل ألذ و أطعم نساء الكون..

زوجها يغيب 10أشهر في السنة لاشتغاله بالخارج..وهو يكبرها بسنوات عديدة..

تسكن بمسافة 4 ساعات بالسيارة عن مدينتنا...

كان عليها جسم ماشفت مثل أبدا ولو عند الممثلات

شعر طويل مثل الحرير يصل حتى الحوض

وجنتان حمراوتان..شفايف ممتلئتان..عيون واسعتان..أنف صغير

صدرها مافي مثله...بزاز واقفتان..

وياويلي على مؤخرتها..دائرية وظاهرة

ومرة كان لدي عمل لأقضيه بمدينتها فقلت لا بأس أن أزورها..

دخلت عليها المنزل..

وجدت أمامي سيدة غاية في الجمال..قامت بالضيافة..

تحدثنا كثيرا بعد العشاء..إشتكت لي كثيرا غياب زوجها رغم أنه يوفر لها كل المتطلبات المادية..

وقالت أنها تحسدنا على عيشتنا وتحسد أي زوجين يعيشان مع بعض طوال الوقت....

كنت خلال حديثنا أسرح في جمالها..كانت تلبس بيجاما تظهر تضاريس جسملها الجداب...

أحست أني أتغزل في جسمها..

لم أعد أتحكم في نفسي...

إقتربت منها..أصبحنا جالسين على نفس الكنبة...

حسيت بسخونة جسمها...

قلت لها حرام على ذلك الرجل اللي يترك هاي الوردة..أنت محتاجة الي يسقيك كل يوم وكل لحظة...

أخدث العب بصوابعي في خصال شعرها..

نزلت بيدي إلى ظهرها وأخدث أدلكه...

بدأت تتجاوب معي..

كانت تغمض عينيها وتتحني رأسها إلى الوراء..

ضممتها إلي بقوة...

لفت يديها حول عنقي..

مددتها على الكنبة..

أزلت ليها القميص والستيان دون أن تقاوم..

خلعت ملابسي أنا كمان..بقيت كما ولدني أمي...

رميت رأسي بين نهديها...بدأت بمص حلمتيها..بينما هي كانت تتأوه من المتعة...

نزلت برأسي نحو الأسفل..

أزلت السروال والسترينغ...

كان عليها كس وااااااااااااااو...أحمر منتفخ الشفتين من قلة النياكة...

وضعت فمي في كسها..وأخذت ألعب ببظرها...

كانت في في قمة النشوة..بل أكثر من هذا نزلت وأنا أداعبها في كسها...

أما أنا فزبي قام حتى كاد أن ينفجر...

ثم إنقضت على زبي المنتفخ الهائج..وضعته في فمها...لم يدخل كله لضيق فمها...مصته بشغف..

رجعت مرة أخرى فوقها وهي نائمة على ظهرها ألعق نهديها وألعب بأصبعي في كسها..

داعبت بظرها وبدأت بإدخال أصبعي في داخل كسها...

أصبحت تطلبني...أرجوك أدخل زالكبير الغليظ في كسي..أوصله إلى أحشائي..آآآآآ... Les hele novellen