%>








الشوق

الشوق

طوال الطريق ساد الهدوء , وصلا لمنزل عادل , وقبل نزول عادل :.

عادل > أحمد , ترى المسألة مو مستاهله وانا أخوك , وأنت ما شاء ***** عليك عندك الاحتياطي , مو مثل محاكيك ما كان يعرف إلا وحده مسوي فيها مخلص و وفي واخترتها سحبت عليه علشانه ما وداها

لـــ > كورة الفيصليه < <

أحمد > يا ابن الحلال , وسع صدرك , فداك ألف بنت , أنت بس أشر <

عادل > وشدعوه , قالوا لك أحمد اللي يطيح الطير من السماء ,محاكيك عادل , اللي له ثلاث سنين عجز يصور عند زماني , كل ما أصور احترقت الصورة , أنا كلما جيت على يوم أصور علشان الجواز , كل ما دخلت الاستديو شوتوني خايفين على كاميراتهم <

أحمد > يا عمي , وسع صدرك <

عادل > يا******, خلنا نشوفك وان طلعت شوري خل عنك هالشله , ترى ما وراهم خير <

وتواعدوا , ومشى أحمد لم يكن يريد العوده إلى بيته , أقفل أحمد هاتفه , وأخذ يجول في

الشوارع وألف فكرة و فكرة تجول في باله ,

أيعقل أن يكون جمال الفتاة هو سبب تمنعها عنه ؟ , أهو غرور منها ؟ ,

ولكن إعاقتها تنفي جميع معاني الغرور , تصادمت الأفكار

في رأسه , بعد صلاة الفجر , ذهب أحمد إلى فراشه ,

أغمض عينيه محاولا النوم ولكن دون جدوى , أعاد هاتفه

إلى العمل و كان ينوي الاتصال بــــ > جود < ليفاجئ

برسائل الشوق من > عبير < , ولتزيد همه رسائل العتاب من > دلال < ,

عتاب على نسيانه لذكرى تعارفهم , ذكرى محبتهم , أو ما أصبح الآن محبتها وحدها ,

هم أحمد بإقفال جواله , ولكن > جود < سبقته ,

رن هاتفه و أطال بالرنين تأمل أحمد في شاشة الهاتف ,

يقرأ اسم > جود < , انتظر حتى أنهت > جود <

الاتصال حول هاتفه إلى الصامت , استلقي أحمد في فراشه ,

وبدأ تفكيره بــ > ريم < حتى غلبته النعاس ,

استيقظ أحمد متأخرا , قاربت الساعة > 1 < ظهرا ,

لم يعد بإمكانه الذهاب إلى المؤسسة ولكنه تذكر موعده اليومي مع ريم ,

قفز من سريره إلى المكتب , واستقبل حاسبه ,

لم تكن ريم متصله قفز صوت من بريده ينبئه بوجود 3 رسائل جديدة , فتح صفحة الرسائل ووجد رسالة من ريم ووجد نصها يقول :.

>عزيزي أحمد , جئت في موعدنا اليوم ولم أجدك , انتظرتك لساعات , ولكنك لم تحظر ,

سأكون متصله عند الرابعة عصرا , أرجوا أن أجدك <

تنهد بعمق , بقي 3 ساعات على موعدها

وهو لم يعد يطيق الانتظار , ضاقت به الدنيا ,

لماذا هذا الشوق... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål