قصة سمعتها من صديقتي أو بالأحرى حبيبتي اللي الكل يوم أتساحق أنا وهي ..
أسمها تهاني عمرها 22 سنة جميلة جدا جسمها مليان بيضاء شعرها أسود عيونها سود و واسعة صدرها كبير على عمرها طيزها مهلبية و كسها زي الوردة الجورية أمممممممممم ...
سأقص قصتها كما قالتها لي بالحرف..
و أنا سوف أخذ دورها ...
عندي أختين أكبر مني بيسان و سيدرا و الاتنين شراميط
و كل وحدة منهن عندها صاحب عم ينيكها و أنا بعرف هادا الشيء من مدة طويلة
بس أنا ما بحب النيك و ما بحب الشباب أصحابهن
من فترة قصيرة أجت لعندي بيسان و قالتلي أنه صاحبها شافني بالطريق و أنه حابب ينيكني مقابل أي شيء أنا بحدده .... أنا رفضت هادا الكلام و قلتلها مستحيل لأني لو بدي حدا ينيكني كنت أنا سويت علاقة بيني و بين أي شب من الجامعة اللي بدرس فيها و هادا الشيء حلمهم ..
تركتني بيسان و راحت ...
و بعد ساعة أجت لعندي عالغرفة و هي جايبة معها زب أصطناعي و شوية كريمات و قالتلي أنا ما زعلانة من الكلام اللي قلتيه و من رفضك اللي ماله داعي و أنا بحبك و ما رح خلي شب غريب ينزع العلاقة بيني و بين أختي و حابة أسهر معك و نتساحق لانه جسمي مولع و كسي ئايده فيه النار و بدي منك تطفي نار كسي ..
صرت أضحك و قلتلها أنتي ما بتحبي السحاق و كمان ليش ما بتروحي عند اللي بينيكك كل يوم ليش جاية لعندي ..
ردت بحزن و قالت : زعل مني لأنك أنتي رفضتي يخليه ينيكك ..
أنا ضحكت كتير بس ما كان عندي فكرة عن اللي كانت عم تفكر فيه هي و أختي سيدرا و أصحابهم ..
قضينا الليلة أنا و بيسان كلها لحس و مص و نيكها بالزب الاصطناعي و فرحة أنا كتير بهي الليلة ..
و في اليوم التالي قالتلي أنها ما بتحب السحاق و بتقدر تجيب شهوتها على بنت زيها و أنها اذا ما رضعت من الزب و شربت حليبه ما بتنبسط و أنا بتحب نيك الطيز و بتحب اللي عم ينيكها يعذبها و طلبت مني أني أروح معها الساعة خمسة عشان تراضي صاحبها عشان يرجع ينيكها ..
بالأول رفضت , بس بعدين حسيت بحرارة جسمها و محنتها و شوقها للزب ...
ئبل بساعة من طلعتنا من البيت جابتلي بيسان فنجان قهوة و ئعدت معنا سيدرا تشربه ... و نحنا عم نشرب سألتنا سيدرا لوين رح نروح .. قلنالها .. قالت أنها بدها تروح معنا
و بعدها عرفت أنها هي حيلة عليي كانو الشراميط مرتبينها..
على فكرة أنا الوحيدة من بين أخوتي اللي ما انفتح كــــســي بعد ..
خرجنا من البيت نحنا التلاتة بحجة أننا رايحين السوق و رحنا بيت الشاب و كان أسمه جوني .. هو كان حلو ضخم البنية ...
فتح الباب جوني و استقبلنا استقبال حار بالأهلا و السهلا و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå