كانت فترة التحضير للامتحانات في الاعدادية التي تصاحبت مع بدء المراهقة والتفكير بالجنس. ولكن لما لمجتمعنا الشرقي من قيود للحديث عن الجنس والتربية الجنسية فقد كانت أي مناسبة تعتبر جيدة.
أتى زميل لي للدراسة كنت أسمع عن ميوله المثلية من اولاد اللمدرسة ولكني لم أكن أفهم معنى أن يكون الشخص " صبي".
تأخر الوقت قليلا والمطر يهطل بشدة مما دعاني ببساطة أن أطرح عليه فكرة البقاء عندي للنوم خاصة وأني في غرفتي مستقلا. أحسست برغبة عنده مما جعلني أكرر رغبتي ببقاءه وهو ما جعله يقبل الامر ويتصل بأهله ليخبرهم بانه سيبقى عندي لقضاء الليل خاصة وان الطقس سيء فعلا. تابعنا الدرس وكنا نسأل بعضنا عن الاسئلة الممكنة ونصحح ونتابع الدراسة بكل جد. وفجأة سمعت صوت أمي يناديني لأحمل الشاي وبعض السندويشات وأخبرتها بأن زميلي سينام عندي وهو الامر الدي رأته طبيعيا فأين له بالعودة تللك المسافة والطقس ماطر. قالت لي بأنه بامكانه استخدام الحمام للاغتسال قبل النوم, خاصة وأننا بالبيت وحدنا, وهي ستحضر له منشفة وألبسة داخلية نظيفة ليوم الغد وأنه على أن أعطيه بيجاما من عندي.
وبالفعل بعد تناول السندويشات والشاي قلت له بأن يحضر نفسه للنوم وبامكانه البدء بالحمام وأنا بعده وهنا سمعت منه أنه بامكاننا أن نستحم معا لأنه يخجل أن يتجول وحده بالبيت ولربما رأته أمي الخ. لم أمانع خاصة وأن الامر بدا منطقيا ووافقت وهنا لاحظت في عينيه نظرة غريبة لم أفهمها ولكني لم أعيرها اهتمام خاص.
وبدون أي تعليقات اضافية خرجنا من الغرفة باتجاه الحمام وعند دخولنا واغلاق الباب شعرت بالحرج وبالستثارة بنفس الوقت..سنكون عراة سوية وأنا لم يكن لي أي تجربة بأن أكون عاريا بوجود أحد ما..من جهة أخرى كنت قد تعودت أن اداعب قضيبي اثناء الحمام وهو ما يشعرني بالنشوة دون أن أعرف الكثير عن الاسمناء أو الجنس.
سألته ان كان قد تعلرى قبلا امام احد فقال..طبيعي..نحن شباب وعلينا أن لانخجل من بعضنا وأن له خبرته في التعامل مع الخجولين أمثالي!!
لم أفهم الأمر للنهاية ولكني فتحت الماء ليمتلىء البانيو حيث أحب الاغتسال فيه وأنا مستلقي و بدأت بخلع ملابسي وعيني تحاول سرق النظر اليه وهو يخلع آخر مالديه من ملابس داخلية لأقارن قضيبي بقضيبه ولكي أعرف ان كانت الشعيرات قد نبتت أيضا حول عانته كماهو عندي..وتفاجأت بأنه دون شعر وبأن قضيبه طفولي جدا بالمقارنة معي مما أعطاني الشعور بالثقة والتفوق. سالته ان كان يفضل البانيو أم الدوش فقال بغمزة من عينيه أنه يفضل أن يكون قريبا مني وسفعل ما افعله لأنه يحبني وقد يكون بامكانه أن يجعلني سعيدا وبدون مقدمات جلسنا بالبانيو متقابلين كل من جهة والرغوة تتصاعد مع المياه لتغمرنا شيأ فشيأ.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå