%>








تتانيك

تتانيك

عمى الصغير مات من 15 سنة و سايب أحلى مره ممكن الواحد ينيكها أسمها (م) سنها 45 سنة جسمها ممتلى بس مقسم طياز كبيرة و مشدودة و زى المهلبية بزازها أحلى بزاز ممكن الواحد يشوفها فى الدنيا ، و عندها بنت (س) سنها 19 سنة وارثة كل الحلوة و الأثراة من أمها ، و أكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها.

المهم كنت بزورهم بأستمرار و كانوا بيرحبوا بى جداً و بالأخص زوجة عمى كانت بتقعد تتكلم معاى بالساعات عن وحدتها و تضحيتها فى سبيل تربية بنت عمى و من ساعة ما مات عمى و هى رافضة الزواج.

فى يوم كنت عندهم و كنا بنتفرج على الدش و كان فى مشهد مثير جنسياً عن شاب بيدلك واحدة حلوة قوى و مارس معاها الجنس بعد التدليك ، المهم لاحظت بطرف عينى أن زوجة عمى وشها أحمر و عمالة تحك فخادها فى بعض و بتبص لى من طرف عينها ، وراحت طافية التليفزيون بعصبية و قالت لى و لبنتها أيه قلة الأدب دى ، دى مناظر يجيبوها فى التليفزيون ، و وجهه كلامها لبنت عمى ، أحنا ما ضايفناش (ط) كويس روحى عند الحاتى اللى فى الميدان و جيبى لنا 2 كيلو كباب و كفته و ما تنسيش تجيبى حاجة ساقعة ، و بالفعل قامت بنت عمى بالنزول لشراء العشاء.

بمجرد ما خرجت بنت عمى من باب البيت ، قامت زوجة عمى بتخفييف النور ، بحجة أن عنيها بتوجعها من النور العالى ، و بعدين قعدت جنبى على الكنبة ، و قالت لى و هى بتفرك فى فخادها ، تصدق يا واد يا (ط) وراكى بتوجعنى قوى من شغل البيت و رقبتى كمان يا ترى بتعرف تدلك ذى الواد الشقى اللى كان فى التليفزيون من شوية و غمزة بعنيها و هى بتبص لى بعلوقية ، قلت لها أيوة طبعا بعرف.

مرة واحدة لقيتها بتقلع قميص النوم اللى هى لابساه و فضلت بالسنتيان و الكلوت ، و كانت أول مرة فى حياتى أشوف جمال جسمها بالصورة دى جسم مقسم زى المرر كل منحنى فيه بيقولى تعالى ألحسنى .. بوسنى ... نيكنى ....

المهم بعد كده نامت على الأرض على ظهرها ،

فقلت: لها لا أحلى تدليك من ورا الأول ،

بصت لى بعلوقية و قالت: لى ياشقى المهم لفت و نامت على نطنها ، و بالفعل أبتديت أدلك وراكها و فخادها و رجله كلها و كل ما أدلك طيزها تتهز و كلوتها يتبل من ميه كسها و كل ما تتهز زياده زبرى يقف ، لحد لما أتجنيت علىالأخر ، رحت شادد الكلوت لتحت ، صرخت و قالتى يا شقى أنت بتعمل أيه بالظبط ، رديت علشان أعرف أدلت القشطة السايحة اللى قدامى ، ضحكت بعلوقية ، و ما له دلك يا ح... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål