تروي هذه القصة حياتي منذ كنت شابا في الدراسة وكيف كانت هواية حب رجلين البنات والسيدات هوس بالنسبة إلي فكل نظراتي إلي البنات والستات لا تخلو أبدا من نظرة إلي أرجلهم وأقدامهم وتخيلاتي بأني أقبلهم وألحسهم وافرغ بهم كل رغباتي المكبوتة
وحتى مواقع الإنترنت الإباحية مواقع السكس كانت 90% منها بحث عن الفيمدوم والمسترس والسيليف وحب الأقدام وغيرها من أساليب الهيمنة الأنثوية على الرجال لا اخفي عليكم اني في بداية بلوغي ودخولي في المواقع الجنسية والفرجة على الأفلام لم تظهر هذه الهواية أو هذا النوع ولكن كان هناك ميول أخرى مثل حب الأثداء الكبيرة والمؤخرات الكبيرة والاغتصاب وغيره من الأمور العادية ولكن فجأة ولا أعرف متى ظهرت هذه الصفة والحب والميل الشديد للهيمنة الأنثوية ورجلين البنات وحب جزمهم وغير ذلك حتى إني كنت بشتري جزم حريمي وأضعها وانبطح على بطني واقبلهم واسرح في التخيلات
الحال معي مثل أي فتى يحلم بتقبيل رجلين السيدات والبنات وأن يجد من تحقق له هذه الرغبة ولكن أين وكيف ومر الزمان وجاءت الفترة التي رأى فيها أهلي ورأيت أنا أيضا انه حان الوقت للزواج فكنت أعمل بوظيفة جيدة وكانت لدي شقة جاهزة وكاملة وقمت بالاستعداد المادي تماما ولم ينقص فقط الا الأختيار بحثت كثيرا بين أقاربي وأصدقائي ولكن لم يعجبني الحال كثيرا وفي أحد الأيام كنت واقفا مع صديق لي في محل ودخلت المحل فتاة في غاية الجمال والروعة لم أرها أبدا من قبل فكانت ممشوقة القوام لها عينان جميلاتان ونظراة قوية جميلة فأعوجبت بها جدا ولكن لم استطع ان اكلمها ولو بكلمة واحدة بسبب خجلي الشديد
ولكني سألت صديدقي
أنا : مين البنت دي ؟
صديقي : دي ساكنة جديد في المنطقة مشفتهاش غير مرتين تلاتة بس ؟
أنا : ياه دي جمالها مفيش زيه
صديقي : ايوه يا ابني عليها جمال فظيع
أنا : ايه رأيك انا عايز أكلمها واعرفها كويس
صديقي : انا معرفش حاجة عنهم ده انا حتى معرفش اسمها برغم انها ساكنة هنا جبنا بس هما سه يادوب ساكنين قريب ؟
وعدا اليوم وقعدت أفكر في البنت دي
وفي يوم قابلتها كنت معدي في الشارع وشفتها واقفة في محل عطور بتشتري فدخلت المحل وعملت نفسي عايز اشتري برفان وشفت شوية برفانات وانا بفكر اكلمها ازاي وفي الاخر اتجرأت وقلتلها ايه رايك في البرفان ده وانا خايف تزعل من السؤال او تقولي وانا مالي ولكنها ردت برقة وقالتلي جميل قوي ولكن ده اجمل وعرضت عليا نوع تاني فرحت جدا بالرد واشتريت البرفان وقولت لها انا اسمي مجدي جارجكم ساكن جنبكم هنا ياترى ممكن اعرف اسمك انا سالي ممكن تقبلي مني البرفان ده الغريب انها قبلت البرفان بكل رقة وانا فرحت جدا
وخلاصة الموضوع ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå