سحاق عآئلي
نحن اسره مكونه من امى عفاف وعمرها 41 حاتم وعمره 22 عاما وأحلام 20 عاما وانا هدى 23 كان اخى يعمل فى احد المصانع الخاصه ويعود من عمله متاخرا ويقوم هو بكافه المصاريف لاعاشتنا بالاضافه لمعاش ابى لاننى وامى واختى أحلام بدون عمل امى كانت تصحو مبكرا من النوم لافطار اخى حاتم اما انا واختى فكنا نصحو من النوم متأخرين من السهر امام التليفزيون والدش كنت احلم دوما كأنثى بالشاب القوى الذى يحتوينى ويضمنى لصدره ونغيب فى قبله طويله ليس لها نهايه ولاننى كنت شهوانيه جدا فاننى كنت امارس العاده السريه كثيرا جدا لدرجه لا يتصورها عقل وكنت اشاهد الافلام الاجنبيه لعلى اجد منظر يثيرنى فامارس عادتى السريه وذات يوم كنا نشاهد فيلما عاديا ولكنه مثير انا وامى واختى فتملكتنى الشهوه فتركتهما فى الصاله ودخلت غرفتى والقيت البطانيه فوقى حتى لايدخل احد فجاه ويرانى وقلعت الكيلوت ومن غبائى القيت به على الارض وامسكت بزازى وحلمته واعضضت فيها ويدى الاخرى على كسى الهايج الهايج وتخيلت مناظر وصور وكساس وأزبار ومن نشوتى لم ادرى بباب الغرفه يفتح فجاه وانا اتاوة من المتعه ونظرت فاذا بامى واختى على الباب فنظرت لى امى وفهمت فورا وقالت بتعملى ايه يابت يخرب عقلك مين اللى علمك العمله السوده دى اما أختى احلام فكانت تنظر الى نظره اندهاش هذه فى اللحظه التى اغلقت امى فيها الباب وامرتنى بالقيام من على السريراحسست بخجل شديد ورغبه فى البكاء ليس من العقاب الذى ينتظرنى ولكن من منظرى امام اختى وامى ارتديت الكيلوت من على الارض وخرجت الى الصاله منكسه الراس من خجلى فاذا بامى توجه الى نصائح واختى تنظر الى مبتسمه واخيرا طلبت منى امى الا افعل هذا ثانيه فابتسمت وقلت لها مش هاعمل كده تانى وقمت فقبلتها وجلسنا امام التليفزيون وضحكنا وجاء اخى فجلس معنا وقامت امى لتعد له العشاء ودخل غرفته لينام ودخلت امى لتنام ايضا وقبلتنى انا واحلام ودخلت غرفتها واغلقت البا ثم دخلت احلام غرفتنا وعندها سرحت فى المتعه التى لم تاتى ودخلت الى غرفتى فوجدت احلام تنظر الى نفس الابتسامه
وقالت لى ايه يا هدى اللى كنتى بتعمليه ده هو ده مش عيب قلتلها دى متعه وانا جسمى سخن اوى قاتلى انا ببقى نايمه جنبك وحاسه بيكى وانتى هايجه وبتتمحنى على وتضمى فخادك اوى وانتى بتجيبى بس مش كنت بأرضى الفت نظرك فابتسمت لها وحضنتها بقوة وقولتيلها حبيبتى ولا اعرف كيف تحركت يدى على شعرها وظهرها وبادلتنى هى بيدها على ظهرى وشعرى ونظرنا بعضنا لبعض نظره شهوه غريبه فامسكت بزازها ووضعت يدى على كسها فتركتنى والقت بنفسها على السرير وانحصرت جلابيتها عن فخادها وكيلوتها فنمت بجوارها ووضعت يدى على بزازها ورضعت فيهم بشهوه ونهم وهى كانت تحتضننى بقوه واد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå