ستي القوية

Sexnoveller DK | 839 | 8 min. | Kategorier

Story Photo

كنت احتقر المثلين جنسيا بل واقرفهم ولا اتخيل نفسي قريب منهم فما بالك ان اكون منهم ... عشت حتى 18 عام وانا كغيري احب الاناث ولا زلت كذلك في يوم كانت لي جارة مات زوجها من فترة طويلة ولها طفلان صغيران يعيشان في بيتها وبيت جدتهما الملاصق لامهما

صعدت للسطح لاجلب شيء يخصني لا اكاد اذكره ولما اقتربت من الحافة سقط نظري على جسم قمحي اللون انثوي التكوين يعلوه نهدين خرافيين فلا هما كبيران ولا هما صغيران لكنهما يكفيان لان ارضع منها يوما كاملا قبل ان يجف حليبهما

كانت تلبس قميص نوم احمر قديم الطراز جديد الصنع وشعرها على حدود كتفيها ولا يزيد الا قليلا ويديها اكثر بياضا من وجهها البرونزي الشهواني

اكاد اجن .... من اين هذه الخارقة ... لم افكر فيها يوما لانها تلبس ملابس واسعه قبيحة امام منزلها لا ارى منهما شيء

وقعت في حبها من ليلتها ومن لحظتها صرت اتلصص كل ليلة لانظر اليها بقمصان نومها الشفافة

حسنا ما اعرفع عنها انها قبل عامين سافرت واجرت عملية قيل انها في الرحم او المثانه لا احد يعرف ما الاسباب فهي خاصة بالتاكيد .... لعل العملية زادتها جمالا !!! ربما

كانت اكبر مني بـ10 سنين وكانت مشاعري تجاهها تمتزج بين الحب والانتماء كنت اتخيلها هي من تبادر الى وترضعني وتوبخني وتطلب مني انا انزع ملابسي انتابني شعور حب لان اكون لها تابع او لا اعرف ماجرى لي وكسر رجولتي امامها

في احدى الليالي الخريفية صعدت مكانا مقابلا لغرفة نومها وصنعت خرما انظر من خلاله ولم تكن تشعر ان احدا من الممكن ان يراها فليس من بيت الا بيتنا ومن هذه الناحية لا يوجد الا هذا الحائط "دون ان تشعر بان فيه خرما" انظر منه لها

خرجت فايزة من حمامها شبه عارية واخذت تسير وانا اراها "لان خرم الحائط مقابل لممر شقتها المواجه لشباك غرفة نومها فكنت ارى اغلب الشقة من خلاله"

ورأيت كيف يتحرك بزها اليمين فيضرب الشمال في رشاقة انثوية ليس لها مثيل

بدأت تخلع ما بقي من ملابسها في غرفة نومها وانا اشاهد كل شيء ويكاد ريقي يجف

لم يبقى الا اخر قطعه "كلسونها الاسود" المشدود هاهي تخلعه لارى المفاجأة ......

.

.

.

..

.

.

.

قصيب ؟ زب؟ ما الذي اراه؟

هل هي رجل ام امرأة

هل هذا الجمال الفتان له زب مثلي ومثل باقي الذكور

لطمت وجهي خوفا ان اكون في حلم .... كانت حقيقة ويبدو انها كانت تحتوي هذا الزب لاكثر من 30 عاما دون ان تشعر به وهي بهذه الانوثة الجبارة ...

وهنا بدأت افسر سر تلك العملية التي عرفت فيما بعد انها خلقت مزدوجة الجنس الا ان حسمت امرها قبل عامين بتلك العملية

لم يكن زبا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå