زى ما قلتلكم قبل كده فى الجزء اللى فات ان حياتى كلها ما بقاش فيها غير هدف واحد و هو انى ازاى اكون خدامة لستى نجوى فى الحقيقة و انى اشارك ليلى بنتى فى المتعة اللى هى فيها صحيح انا كنا مستغربة من الوضع كله و كنت بلوم نفسى احيانا و أقول انى لازم اوضع نهاية للحكاية دى عشان مستقبلى انا و بنتى بس كل الافكار دى بتروح فى الهوا لما بكون لوحدى مع جزمة ستى نجوى بشمها و الحسها وقتها عرفت و اتاكدت ان حياتى كلها لازم اكملها تحت رجلين ستى نجوى مهما كلفتنى المغامرة دى.... فضلت فترة كبيرة على الوضع ده و انا بتلصص على نجوى و ليلى و بعيش مع جزم و شرابات ستى لما تيجى الفرصة و عرفت ان الموضوع ده بدأ مع ليلى من شهر واحد بس لما كنت واقفة ورا الباب فى يوم و سمعت نجوى بتقول ل بنتى انتى كان لازم تكونى كلبتى من زمان من اول ما خطت رجلى باب بيتكم يا حيوانة مش من شهر بس؟ و ليلى بنتى اتأسفت لها و قعدت تترجاها تسامحها و انها هتخدمها و تعوضها عن الفترة اللى فاتت و هى مش بتخدمها ضحكت نجوى بصوت عالى و قالتلها ده غصب عنك يا زبالة انتى اتخلقتى عشان تعيشى كلبة تحت رجلية و اعمل فيكى اللى انا عاوزاه اصلا انتى محتاجة تدريب كتير عشان تكونى مؤهلة انك تكونى خدامتى بس هنعمل ايه فى امك بقه اللى قاعدة فى البيت و ملازمنا علطول وقتها كان نفسى افتح الباب و اجرى و ارمى نفسى تحت رجليها و اقولها انى انا كمان بتمنى اكون كلبتها و خدامتها بس طبعا ده كان صعب عليه أوى خاصة ققدام ليلى بنتى ... المهم سمعت نجوى بتقول انها عشان الوقت ضيق فهتكثف تدريبها ل ليلى و تعودها ازاى تتحمل اى عذاب او الم من ستها و ازاى تفنى حياتها عشان ترضى ستها و مسكت نجوى الكرباج اللى كان على السرير
و حطت شرابها جوة بق ليلى و خلتها فى وضع السجود قدامها و داست على شعرها بجزمتها و هى بتقول الكلاب و العبيد اللى زيك لازم يتعودو على العذاب عارفة لو سمعت صوتك طلع و انتى بتضربى هعمل فيكى ايه؟ و نزلت نجوى بالكرباج على ضهر ليلى من غير رحمة و ليلى المسكينة بتحاول تكتم الالم و ما تطلعش اى صوت عشان ما تزعلش ستها فضلت ليلى نضربها على كل حتة فى جسمها ضهرها و ريجليها و مؤخرتها و هى مثبتة شعرها برجليها فى الارض بجد كانت بتضربها بكل قسوة و شوفت علامات الضرب فى جسم بنتى و الدم بدا ينزف منها و هى بتحاول تتحمل العذاب ده وقتها عرفت قد ايه المتعة اللى بتعيشها ليلى فى خدمة ستها و الا ما كانتش تتحمل كل الالم ده .... فضلت نجوى تضرب ليلى نص ساعة تقريبا من غير ما توقف ابدا و كانت بتشتمها و تهينها و فرحت اوى لما سمعتها بتشتمها بتقولها انها كلبة و بنت كلبة و بعد ما تعبت نجوى من كتر الضرب و ليلى خلاص كانت قربت تنهار و جسمها جله بيترعش رفعت نجوى رجليها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå