هذه القصة حقيقيه وليست من ضرب الخيال فأنا طالب سعودي عمري ٢٣ أدرس في مصر وبعد سنتين من الدراسة الجامعية قررت الزواج من الفتاه التي أحبها وهي سارهوكانت تصغرني بثلاث سنوات، وعدت للسعودية وتزوتها وأتيت لمصر لاكمال الدراسه وكانت زوجتي جميله جدا ناعمه ورشيقه وبشرتها قمحيه فاتحه ومن قبل الزواج كنت أتنمي الزواج من فتاه متحرره كما هو حالي فأنان أعشق التحرر والإنفتاح بشكل غريب ومع الأيام أخبرت زوجتي بأنني أتمنى أن أراها تناك أمامي فضحكت واعتبرتني مازحا ولكن بينت لها الحقيقه فقالت ربما يكون ذلك، واصبحنا نتعرف على رجال عن طريق الانترنت واجعل زوجتي تمص زبي أمامهم عبر كاميرا الماسنجر وكنت أراها تثار اكثر اذا كنا نعرض عبر الكاميرا فقالت انها تحب ان تعرض جسدها للرجال وبدت تحكي لي عن قصصها السابقه الجنسيه مع اقربائها اللذين مارسوا الجنس معها واصبحت علاقتنا متحرره وكونا علاقه مع احد اللذين تعرفنا عليهم في الانترنت وهو طارق ذو السادسه والثلاثين عاما وكان مصريا يعيش في القاهره فطلبت منه اللقاء وبالفعل تم ذلك والتقينا في احد المطاعم على قارب بنهر النيل، وقد جعلت زوجتي تتخلى عن الحجاب لتكون فاتنه اكثر واكثر ولبست فستان رائع يبرز صدرها المشدود وحين رآها طارق ابدى اعجابه بها وتناولنا العشاء وثم توجهنا لشقتي وجلسنا في الصاله وجلست زوجتي بجانب طارق وكانت علامات الشهوه تظهر في عينيها وحركاتها وكانت هذه اول مره ارى زوجتي بهذه الشهوه العارمه وبدا طارق يلمس نهديها ويقبلها بفمها وانا اراقب المشهد واكاد لا اصدق الشهوه التي اعترتني والمنظر اللذيذ الذي اراه وبعد دقائق معدوه بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجه طارق وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوه واصبحت زوجتي عاريه الا من الكلوت والستيان وامسكت بيد طارق وقالت له تعال الي غرفه النوم فطلبت منها الحضور فقالت انها تجل ان اراها ولكني الححت عليها حتي وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم فنام طارق على السرير وجلست زوجتي بين رجليه واخرجت زبه المنتصب
والضخم وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل دائري على زبه واصبحت تمص زبه بشكل هستيري وهو يتاوه من اللذه وانا اتعجب من الموقف الراائع وبعد دقائق قالت زوجتي لطارق ( قوم نيكني ) وهنا تاكدت تماما باني زوجتي عاهره من الطراز الأول فهي لا تخجل من طلب معاشره الرجال وهذا ما اثارني وجعل المني يخرج مني بدون اي حركه وبعد ذلك قام طارق و زوجتي في وضع الكلب وهو خلفها وادخل زبه في كسها وهي تصرخ من الم الشهوه واصبح ينيكها بقوه وهي تصرخ وانا اتلذذ بالمشاهده وانا ارى زوجتي تناك من رجل غيري وهو قمه المتعه التي لم اجدها في اي شي اخر وثم نامت زوجتي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå