أخيرا تغلبت على كل الصعوبات واستطعت جعل زوجتي رهف الفاتنة تتناك أحلى نيكة لم أن أتوقع هذه النتائج الباهرة التي أرضت غروري وحققت أمنياتي في أن أجعل زبا غريباً يدخل إلى جوف زوجتي وذلك بمساعدة وخبرة أصدقائي الذين تعرفت عليهم في منتديات عرب نار الرائعة.
في البداية كنت أتحفظ من أن تكون زوجتي تستمتع بأحد غيري أو حتى تشاهده أو يشاهدها وذلك بسبب المجتمع المحافظ لدينا في السعودية ولكني كنت أشعر في داخلي بشعور جذاب يهزني ويجعلني أتلذذ عندما أتخيل أن زوجتي يعاشرها رجل غريب فطلبت مساعدة أصدقائي في منتديات عرب نار ومشورتهم وبها أصبحت أحلى شرموطة سعودية.
ولأجل ذلك تعرفت على شخصية زوجتي بدقة وعرفت ماذا تحب ومالذي لا تحبه وعرفت نقاط القوة والضعف عندها فزوجتي كانت شهوانية من الدرجة الأولى وكانت لا تتحمل أن تجلس يوما بدون أن يقذف كسها ولو قطرة واحدة من عسلها اللذيذ الذي يخرج من أجمل مكان في جسدها الأبيض المكتنز المملوء وهي تحب العنف في الجنس بشكل أرهقني ولست عنيفا بطبعي بل أنا أميل للتخنث وهي تحب الزب الضخم الذي يملأ كسها ويسد ثقبه الصغير بينما زبي متوسط ولا يشبعها وأنا أعلم أنها تحب أن تمارس مع غيري ولكنها تستحي من ذلك كما أن ضغط المجتمع يفرض علينا ترك ذلك وهي ايضا تخشى أن تمارس الجنس مع شباب من السعودية لأنهم في نظرها ربما يخونوها أو يبتزونها بسبب ذلك
صدقوني أنا ارى في عينها كل يوم رغبة جامحة في ممارسة الجنس الساخن مع من يشبع غريزتها ويهلكها نيكا ومتعة.
لذلك قررت أن أبحث لها عن من يريحها فبحثت من حولي فوجدت العديد من الرجال الأقوياء المستعدين ولكن الذين أعرفهم سعوديون وهذا ما تتحاشاه زوجتي الجميلة وفي يوم من الأيام خطرت لي فكرة ****ية تستطيع بها زوجتي أن تجعل كسها الجميل مكانا خصبا ترعى فيه أزباب الفحول ذهبت إلى عامل أحد محلات الحلاقة التي أحلق ذقني عنده دائما وهو باكستاني الجنسية وهو ضخم الجسم وسيم نظيف صوته القوي يغريني دائما وهو لا يشبك أزرار ثوبه ولذا فإني أرى شعرا كثيفا في صدره وكثيرا ما فكرت في أن أعرض نفسي عليه لينيكني ولكن لم أفعل ذلك ولما دخلت عليه في محل الحلاقة عرفني وسلم بحرارة وكأنه كان يشعر بشيء رائع ينتظره وجلست على كرسي الحلاقة حيث لم يكن في المحل أحد سوانا ثم طلبت منه ان يحلق لي دقني فبدأ بالحلاقة وكنت مغمضا عيني وكان يتحرك من حولي يمينا ويسارا ليظبط الحلاقة وعندما اقترب من يميني وفي لحظة خاطفة مديت يدي لأمسك بزبه من وراء سرواله الباكستاني الواسع فأمسكت بشيء ملأ كفي بل كان أضخم من الكف، وإذا به زبه ولم يكن منتصبا فكيف لو كان منتصبا!!!! تعجب الباكستاني من هذه الحركة ولكنه لم يمانع وكان يظنني ممحونا في هذه اللحظة فس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå