اتكلم عن قصه حقيقيه حدثت معي في بغدادفي احدالايام كنت متاخرخارج في ساعه متاخرقبل بداحضر التجوال بنصف ساعه تقريباوفي طريق العوده توقفت عن احدالمطاعم في منطقه الاعظميه تقريباالمطعم الوحيد الي باقي مفتوح دخلت الى المطعم صادف اني وجدت احد الاصدقاء وهو ضابط في الحرس الوطني هو صديق من ايام الدراسه دعاني لتنال العشاء وكان جالس هو وافراد الدوريه قال اليوم متاخر والمنطقه خطره قلت كل المناطق خطره تعودنا على الوضع اكملنا العشاء ونحن نهم بالخروج دخلت فتاة الى المطعم تبحث عن افراد الدوريه نهض محمد وهو اسم صديقي الضابط قال تفضلي اني امر الدوريه قالت ارجوك غرباء احتلو بيتي وانا وحيده وين بيتج قريب في الوزيريه ماكو دوريه قريبه منكم كانو موجودين الصبح وذهبو نادى على افراد الدوريه كانت الفتاة تنضر الي انتبهت اليها كانت جميله جدا وقلت في نفسي لماذاتعيش وحيده وانا اهم بالذهاب قال لي محمد ليش ماتجي معانا لان احتمال بدا حضر التجوال قلت شنو ابات وياكم قال لا احنه نوصلك لو خايف قلت لاانت تعرف اني مااخاف قالت الفتاة اناي اصعد معك قلت ليش قالت ارجوك مااريد احد يعرف اني جبت الشرطه قلت اوكي صعدت الفتاة الى جانبي وفعت الجبه وضهر شعرهاالذي كان لونه اصفر وجميل جدا وذات بشره بيضاء لم ارى لبياضها مثيل سالتها لماذا انتي وحيده في المنزل قالت اهلي سافرو كلهم واني انتضر فيزا حتى اسافر وصلنا الى المنزل تقدم افراد الدوريه زبقينا انا وهي في السياره بعيدا عاد محمد مع الدوريه وقال لم نجداحد ربما هربو عندما شاهدو الدوريه اذهبي للمنزل وسنبقى في الجوار دعتني للدخول الى البيت تتعال معي زياد اجوك انا خائف قلت حسننا دخلنا الى البيت معا فتشنا البيت لم نجد اثر لاحد فلت مااسمك قالت اسمي ايناس قلت اوكي ايناس ساذهب اذا تحتاجين شي احنه في الجوار اخذت رقم النقال قالت ماشربت اي شي قلت غير مره وان خارج من
البيت قال محمد اغلق الطريق راح تبقى ويانه اليوم بس اني تعبان احتاج انام قالت ايناس ابقى معي الى ان يفتح الطريق قال محمد اذا صار شي خابرني اوكي دخلناخلعت الجبه وكانت تلبس جينز ضيق وتي شيرت احمر سالت الى اين سافو الاهل قالت الى اوكرانيا انا امي اوكرانيا وابي عراقي قلت لهاالان عرفت هذه الجمال منين قالت اشكرك على شنو هذه حقيقه لو تعرف الحقيقه تغير رئيك اي حقيقه بعدين تشرب شي نعم شاي اذا امكن نضرت الى طيزها في طريقها الى المطبخ تكادتخرج من الجينز الذي دخل في طيزهاقطع سلسله افكاري انفجارذهبت الى المطبخ احتظنتني ايناس بقوة قلت لاباس لم يحدث شي التصقت بي بشده ونهديها على صدري وراسها على كتفي حضنتها انا ايضا بقينا على هذاالحال دقائق نزلت بيدي على طيزها اعصرها بقوه وهي مستمعه بذالك رفع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå