اسمى صبرى وأنا اعمل طبيب فى مستشفى خاص ملك لزوجتى نيفين الطبيبة ايضا والتى ورثت تلك المستشفى عن ابيها فقد كانت بنته الوحيدة فانا طبيب ناجح ونشيط ولكننى زير نساء كما يقولون
فقبل زواجى كان لى كثير من المغامرات الغرامية كما خطبت عدة مرات وفسخت خطبتى سريعا فقد كنت سريع المللل كملى تحكمات شديدة فيمن اخطبها وقد تطور الأمر الى زواج فى احد المرات من فتاة صغيرة
فلاحة متوسطة التعليم عن طريق اهلى الا اننى طلقتها بعد اسبوعين من كتب الكتاب فقد كنت اراها غيرمناسبة لوضعى الاجتماعى والثقافى على الرغم من جمالها الذى شدنى اليه فى البداية ولكننى مللت منها سريعا
فقد كنت شابا مغرورا أرى نفسى دونجوان فقد كنت شابا وسيما انيق لبق حاصل على الماجستير وقاربت فى الحصول على شهادة الدكتوراة مما جعلنى اترقى سريعا فى مستشفى زوجتى لاصبح رئيس قسم على الرغم من صغر سنى وذلك قبل الزواج من زوجتى صاحبة المستشفى فزوجتى كانت زميلتى فى الكلية ولكن كنت بعيد عنها خلال فترة الدراسة فكنا مجرد زملاء وكانت تعلم علاقتى النسائية خلال فترة الجامعة ولذلك كانت بعيدة عنى ولكن طوطدت علافتنا خلال العمل و احببنا بعض فى طبيبة مجتهده حازومة فى عملها ذات شخصية جادة كما مانت على قدر عال من الجمال , مما جعانا نتزوج بعد ان وعدتنى بان تنسى حياتى الماضية وبعد زواجنا تم تعينى نابا لممدير المستشفى فقد كانت هى مديرة المستشفى
وعشنا معا فى شقة زوجتى فقد كانت تملك عمارة فى حى راقى وكان الطابق الاخير كلة شقة لها,,
ومع مرور حوالى عام دبت الخلافات بيننا فقد كنت عصبيا معها سواء فى المنزل او العمل
فقد علمت زوجتى علاقتى بعدد من الممرضات فى المستشفى وهى علاقات عابرة وكانت كلما كلمتى فى ذلك اخبرها أن لاتنظر لغيرها ويكفيها أن اكون اخر اليوم بجوارها فى السرير , وكنت دأئما السخرية من تصرفاتها فكنت سىء الخلق معها حتى جاء اليوم الموعود
ففى احد الأيام كنت انا وزوجتى ياسمين على خلاف منذ شهرين وكنا لانكلم بعضنا الافى العمل
حتى اتت لى زوجتى فى غرفة النوم وتشاجرت معى بسبب رؤيتها لى وانا اتكلم معى طبيبة شابة حديثة العمل فى المستشفى بطريقة لم تعجبها وعندما علا صوتها على قمت بصفعها على وجهها وجزبتها من شعرا على الارض وهددتها بالطلاق و سببتها بأقذع الالفاظ ثم تركتها تبكى وتركت المنزل وفى اليوم التالى ذهبت للمستشفى و انا اتوقع أن تكون زوجتى فى حالة يرثا لها وقد عزمت أن اضربها فى المستشفى مرة اخرى امام الموضفين والممرضات ان تكلمت معى بنفس الاسلوب وقلت لنفسى أن هذا ما يصلح مع النساء حتى ولو كانت زوجتى صاحبة المستشفى التى اعمل بها ولكنا لم تأتى وبعد انتها فترة العمل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå