عندما نجحت في المدرسة من الصف التاسع إلى الصف العاشر كان لابد لي أن انتقل للعيش في المدينة لأن في قريتنا لا يوجد مدرسة للمرحلة الثانوية وهذا ما فعلت انتقلت إلى المدينة واستأجرت شقة صغير لكي لا أتكبد عناء المواصلات والسفر ولأن قريتي بعيدة عن المدينة .
كان يوم خميس عندما قررت أن اسهر مع أصدقائي لأن يوم الجمعة عطلة فسهرت معهم حتى الساعة الحادية عشرة ليلا وانتهت السهرة وقمنا عائدين إلى بيوتنا ولكي أوفر بعض النقود لم اخذ تكسي وقررت أن أتمشى إلى شقتي وعندما كنت امشي وحدي دخلت إلى شارع معتم فشعرت بالخوف وشعرت أن احد يلاحقني فأسرعت و أنا انظر خلفي وإذا بأربع رجال ينقضون علي ويكممون فمي ويحملوني إلى سيارة وينطلقون بي لا اعرف أين وبعد ساعة مسير في السيارة و انا أتوسل وأترجاهم أن يتركوني فأنا صبي ولم افعل لهم شيء وهم لا يصغون لي , وصلت السيارة إلى مزرعة نائيا بعيدة عن العمار , نزل رجل منهم وفتح باب الحديد ودخلت السارة وقام بغلقه وأنزلوني من السيارة وأدخلوني إلى غرفة لا شيء فيها سوى فرشة عريضة على الأرض وترجيتهم أن يتركوني أو يقولوا لي ماذا فعلت لهم لكي يجلبوني إلى هنا وقلت لهم يمكن هنالك خطأ بيني وبين احد أخر ولكن دون جدوى ولم أكن اعلم ماذا كانوا يخبئون لي
وقام احدهم وهددني بسكين معه وقال اجلس عاقل وافعل ما نقول لك ترجع إلى بيتك أو ندفنك هنا وقاموا وخرجوا جميعا من الغرفة وبقيت وحدي خائف. ولم يخطر في بالي ولا حتى قليل أنهم جلبوني معهم لكي يغتصبوني ويتمتعوا بي...
اليوم الأول ---
بعد أن تركوني وخرجوا رجع اثنان منهم بعد نصف ساعة وكانت أعينهم تبرق , دخلوا و غلق الباب , قال لي احدهم اخلع ثيابك تفاجئت وقلت لماذا , قال اسمع الكلام وإلااااا , فخفت منه وخلعت حاكيتي وقميصي والفنيلة ونظرت إليه , قال أكمل فخلعت البنطلون وبقيت بالكلسون , فقال أكمل فخلعته وأصبحت عاري تماما وعندما شاهدوني هكذا قال احدهم للأخر جسمه حلو وابيض ناعم و هجم احدهم وبطحني على الفرشة واخذ يضم طيزي ويبوسها ويحف خده عليها وفتح فلقات طيزي وصاح خرمك احمر وراح يشم ويقول لصاحبه ريحة طييزه (( صنّه حلوة بتقييم الأير )) ويرجع يلحس خرم طيزي ويشمشم به , والشخص الأخر خلع ملابسه واقترب مني وجلس أمام وجهي وقال مص فأدخله في فمي وأنا أمصه والأخر عند طيزي يلحس بها ويبوسها وبعد أن شبع تبويس وشم قام وخلع ملابسه واقترب من طيزي وشعرت بأيره يلامس طيزي وفتح فلقات طيزي وجعل يدخل ايره بطيزي وأنا استغيث من الوجع وعندما ادخله كله راح يهز بي يدخله ويخرجه وسحبه مني فقام الأخر وقلبني على ظهري ورفع أرجلي لفوق وفسخني وادخل ايره يطيزي وقام بالهز وشعرت أن خرم طيزي ينزف دم و وجع شديد وه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå