عمتي الممحونة

Sexnoveller DK | 1972 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

أعرفكم بنفسي أنا أحمد من المغرب في مدينة الدار البيضاء أبلغ من العمر 20 سنة قصتي بدأت عندما كنت أبلغ من العمر 17 سنة حينها ذهبت لزيارة جدتي التي تسكن في الرباط جدتي تسكن مع ابنتها التي هي عمتي التي تبلغ من العمر 38 سنة عمتي التي توفي زوجها قبل سنتين و لم تتزوج بعد وفاته كانت في غاية الجمال و بعد مرور ثلاث أيام بعد تواجدي مع جدتي التي كان عمرها يقارب السبعين بدأت ألاحظ أن عمتي تلبس ثيابا ضيقة تظهر بشكل كبير مفاتنها و بدأت تتقرب إلي بشكل غير طبيعي و في ليلة من الليالي كان الجو ساخنا كما هو معروف في فصل الصيف بالمغرب كنت أتكلم مع عمتي عن الجو الحارق فعرضت علي أن أنام بغرفتها التي كانت تحتوي على مكيف في الأول رفضت بدعوى أنني لا أريد أن أزعجها صراحة لم أتحمل سخونة الجو فذهبت و كانت الساعة الواحدة ليلا فطرقت باب بيت عمتي فإذا بها تفتح لي الباب و هي تلبس مايو من قطعتين صراحة ارتجف جسمي عندما شاهدتها و كان لمايو يظهر بشكل كبير بزازها البيضاء الناعمتين و القطعة الثانية كانت عبارة عن سترينك لم أعرف ما أفعل و ظهر الخجل على وجهي بعداها قالت لي مالك يا حبيبي هل تخجل من حبيبتك عمتك بعدها بدأت تتطلع إلي و قالت لي أنت لماذا ترتدي كل هذه الملابس فأمرتني بأن أخلع ملابسي بقيت بالشرت فقط و نمت بجانبها و كان زبي سينفجر من المنظر الذي شاهدته فنمنا بدون أي غطاء و كانت مرة تلو الأخرى تقترب إلي بدعوى أنها نائمة فأنزلت حليبي مرتين و دام هذا الحال ثلاث أيام و في اليوم التالي أصرت عمتي أن نلعب لعبة الأوراق أو "الكارتا" كما هو معروف بالمغرب فوضعت عمتي قانونا الذي ينهزم يعطي للآخر شي شيء من الذي يلبسه في المرة الأولى هي فازت علي فأعطيتها ساعتي اليدوية فرفضت فقالت لي في القانون أنا اللي أختار ما سآخذ فأخذت التيشورط و في المرة الثانية فزت أنا فلم أجد ما آخده و اقتربت مني حتى انتصب زبي

و قالت خد ماتريد يا حبيبي فأخدت السوتيان لأول مرة أرى بزاز بهذه الشكل كانت بزازها منتصبين و بعدها فازت هي في اللعبة فاقتربت مني و أخذت تزيل لي الشرت فانتصب زبي حتى كان ينفجر فأخدت تلعب به بيدها و بدأت تداعبه و تقبله و لم تمر حتى نصف دقيقة حتى أفرغت حليبي على بزازها بعدها نشفت بزازها بفوطة كانت بجانبها و استمرت في مص زبي بعدها لم أتمالك نفسي روحت مقلعها السترينك التي كانت تلبسه لأول مرة أرى فيها كسا كان كسها أبيض و ناعم فبدأت ألحسه لها و هي تطير من الهيجان و تقول لي لاتتوقف يا حبيبي بعدها بدأت أقبلها من شفايفها حتى بدأت تفتح لي رجليها و تقول لي أدخل زبك الجميل في كسي لم أدع الفرصة تمر حتى بدأت أدخل زبي في كس حبيبتي عمتي بسرعة حتى أفرغت حليبي في كسها الكبير بعدها اشتهيت أن أنيكها من طيوها كم

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå