ليله ناكنى ( على)
صديق اخى ممدوح
كنت اتمنى يطلب ايدى للزواج بعد طلاقى من جوزى لكن للاسف خطب وحده قريبه له
لكنى كنت اتمنى انام معاه لو ليله واحده
استغليت زيارته لى فى شقتى وقلت لازم اخليه يندم انه بعد عنى وفضل واحده تانيه عليا
دخلت غرفة نومي وبحثت في دولابي عن قميص من قمصاني المثيرة..كنت افكر في احلى قميص..ابحث عن اكثرهم اثارة وتوضيحاً لتفاصيل جسدي..اندهشت من رغبتي لاظهار نفسي على احلى شكل امام علي
اخترت قميصاً أحمر ناري من الحرير..ينسدل طويلاً على جسمي..مع فتحة في جنبيه من اسفله حتى وسطي تظهران افخاذي الي اعتنيت بها كثيرا لمعرفتي بأن علي سيراها..ويضيق من فوق على صدري فيبرزه كأنه مضغوطاً من اسفل..وظهره مفتوح حتى بداية طيزي..ححلت ربطة شعري فانسدل على كتفي ناعماً كنعومة حرير قميصي..وضعت بعض مساحيقي وعطري..ونظرت لنفسي في المرآءة قبل ان اذهب لعلي وبصراحة اعجبني مظهري جدا..الاحمر كان يبرز جسدي بشكل مثير..تحسست جسدي بيدي واستشعرت نعومة حرير قميص نومي وفكرت في لحظة في البطلة التي كانت تحت بطلها وحبيبها في الفيلم وتتأوه في لذة..للحظة حسدتها..طردت الفكرة وخرجت من غرفتي الى علي
دفعت الباب بهدوء ودخلت على علي..الذي كان مازال جالساً على الكنبة في انتظاري..ورفع عينيه الي...استطيع ان اقسم انني لم اشاهد علي بذلك الاندهاش في حياتي!!!..شعرت بعينيه تخترق قميصي الحريري ولحمي بل و تعبر لاحشائي من قوتها وتركيزها..لمعت عيناه حين توقفت على ثدياي الظاهران معظمهما من تحت القميص..الحقيقة نظرات علي جعلتني ارتعش رعشة سريعة جعلت حلمتا صدري تنتصبان في وضوح امام عينيه!! شعرت ان عيناه تغتصبني بضراوة..فارتبكت ..رغم اني على خبرة بنظرات الرجال ولكن علي مختلف..علي صديقي وغريب ان يقشعر جسدي لمجرد نظرة من نظراته المثيرة تلك
ظل صامتا حتى نطق اخيرا وهو مدهوشاً..ايه الجمال دا كله..كان فين كل دا؟؟..ولدهشتي وجدت نفسي اضحك كعذراء خجولة واداري جسدي بيدي وحاولت تشتيته فقلت..ها..هتقاومني صح؟
لم يبتسم علي لدعابتي وضحكي..ولم يعلق..ولم ينطق بكلمة واحدة..عيناه كانت مركزتان..عيني رجل يشتهي امرأة..عيني رجل سينقض على فريسة..شعرت باثارة داخلية حاولت اخفائها من نظرته تلك
وفي لحظة سريعة لما اشعر بها وهي تحدث..لحظة كانت كافية ان يرمي علي العصير من يده ويقف بسرعة مندفعا نحوي ليمرر ذراعيه تحت ذراعي ويحتضنني بقوة كافيه لالصاقي بالحائط و ليدهس ثدياي على صدره..شهقت من المفاجأة فلم اتوقع ذلك مطلقاً!! في اللحظة التالية تدراكنا نفسينا ودفعته ليتوقف..والحق انه قد توقف لثواني ليتأسف لي وهو يقول لي..اسف مقدرتش امسك نفسي..وهو يقول ذلك كانت ش
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå