قصتي بدأت في المصيف فعد مرور سبع ست سنوات من زواجي التقليدي الذي لم يكن فيه الكثير من المتعة والإثارة الجنسية نظرا لسرعة القذف التي كانت تصاحب زوجي ونركى للوعنى ومحنتى التى لم ترتوى فريسة للعبى باعضائى لاصل لنشوتى الجنسية ولكن تغيرت كل هذه الاحوال في المصيف بالصيف الماضى حين اخدنى زوجى كتعويض لى عن عجزه على السرير وفعلا كان تعويضا لى عن محنتى واشباع شهوتى وخاصة بعدما شعرت ان ذلك الشاب القوي البنية المفتول العضلات يلاحقني في كل مكان اذهب إليه وينزل خلفي الماء لكي يلامس جسدي في الزحام وانا اشعر به وبحركاته ونظراته التي كانت تفترسني كلما نظرت الي عينيه وهو يرقبنا طوال أيام المصيف خاصة وانه يقيم بالشاليه المجاور لنا وعزمت على ان اتمكن منه وفي يوم واثناء وجودي بالماء مثلت اني اشعر بحالة دوار ودوخه واني سوف اغرق فما كان من ذلك الشاب القوي ألا ان بادر لانقادى من الغرق وحملني علي ذراعيه ولا اخفي عليكم انه لم يترك جزء في جسدي قبل ان نخرج من الماء الا ولمسه وانا امثل اني فاقدة للوعي واستمتع بكل لمساته حتي خرج بنا علي الشاطئ وشاهدنا زوجي الذي اسرع نحونا وشكر الشاب كثيرا وقال لابد أن تحضر معنا البيت كي نشكرك علي جميلك وعندما استعدت الوعي الذي لم يفقد أساسا أصريت إن يأتي معنا واثناء تجهبزي للغداء تأكدت ان الشاب يعرف اني لم يغمي علي وانه كانت تمثيلية وقال لي ذلك صراحة عندما ذهب زوجي لكي يبدل ملابسه قال لي أتمني ان تمثلي كل يوم انك أغمي عليكي حتي يلامس جسدي جسدك الممشوق الرائع السكسي فاحمر وجهي خجلا عندما قال لي دلك -- وتابع -- كنت اشعر بكي وانتي تكتمي انفاسك وتأوهاتك وانتي بين يدي وخاصة عندما لمست يدي حلمتك وداعبت كسك واتمني ان يحدث هذا ونحن علي البر لكي اعبر لكي اكثر عن اعجابي بذلك الجسد الرائع --
ولا اخفي عليكم تمنيت انا كمان دلك وقلت له بس المشكلة ان زوجي موجود فقال لي اتركي الأمر لي ونزل زوجي وتناولنا الغداء وبعد الغداء احضرت لهم العصير ولاحظت انه وضعي لزوجي شئ في العصير اثناء قيام زوجي لاحضار علبة السجائر الخاصة به من الغرفة واخذنا بعد ذلك نتبادل التعارف اكثر والنكات حتي شعرت ان زوجي شئ فشئ يغيب عن الوعي حتي غاب تماما فخفت ماذا حدث قال لا تخافي انه منوم ولن يضره فانا اعمل املك صيدلية واعرف تاثيره جيداً وما هي الا لحظات الا ورأيت ذلك الفتي القوي يحملنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو يقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر حيث ان زوجي كان كل ما يفعله لي منذ ان تزوجنا يدخل زبه في كسي وما هي الا لحظات ويقذف بدون ان يراعي أي متعه لي المهم بدأ يمص ل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå