كان عمري 16 سنة عندها ذهبنا إلى بيتي أبي في قريتنا أنا و خالتي و ابنتها لميس الذي كانت تبلغ من العمر 17 سنة كان ذلك في شهر أب الحار و في ضيعتنا نسبة الرطوبة عالية مما يجبرنا على الاستحمام يوميا و في احد الأيام سافرت خالتي الى المدينة لكي تنجز بعض الاعمال الهامة و تاتي في اليوم الذي يليه هي و امي
فبقينا انا ولميس لوحدنا في البيت الريفي و لقد كان لدي مسكة من النوع الذي يسبب الهيجان عند الانثى و لقد حصلت عليها من صديقا لي سافرت فترة وجيزة الى الخارج و جلبتها لي و لقد كنت شديدة الاعجاب بلميس هذا و انني احب ممارسة الجنس مع البنات لسببين الاول لانني اجدهم انظف و انعم من الشباب و ثانيا لانني اريد ان ابقى عذراء
ذهبت لكي استحم و لكن قبل ان استحم قد اعطيت لميس من هذه المسكة و كنت خائفة ان تسألني لمذا اعطيتها اياها و لكن لحسن الحظ اخذتها و مضغتها و بعد انا انتهيت من الاستحمام خرجت و لم اجد لميس في الصالة فذهبت الى غرفة لميس فكان الباب مغلقا فوضعت عيني على فتحة المفتاح فوجد لميس عارية و تلعب في كسها و تفركه فناديت عليها فخرجت مستعجلة بعد ان ارتدت ثيابها و كنت انا عارية و لكن لففت جسمي بمنشفه علما انني لم اتناول من هذه المسكة لكي احافظ على اتزان هيجاني
و بعد ان خرجت راحت لتجلس امامي و انا تعمدت ان افتح المنشفة قليلا لكي تظهر فخذاي البيض النحيلان و لاحظت على لميس انها تدقق النظر على فخذاي و شيئا فشيئا بان كسي الابيض المحلوق الشعر فلقد كانت من عادتنا ان نحلق اشعار جسمنا كلها للنضافة فقلت لها انت بماذا تفكرين قالتلي فيكي فقلت لها كيف ؟ قالت إنني هائجة فقلت لها ما فهمت قالت لي أنا حابة ا شوفك عارية فقلت لها لماذا (فلقد كانت العادة بيننا ان نشلح امام بعضنا و نغير الثياب بما اننا اولاد خالة و من جيل بعض ) فقالت لي انها حابة تشوف الستيان الجديد علي و ذهبت لتحضره و انا قلعت المنشفة عني و عندما اتت فشاهدتني عارية تقدمت مني و في يدها ستيان و كيلوت سترينغ و بدات في الباسي السيتيان و تعمدت ان تحضنني و نزلت لكي تلبسني الكيلوت الزهري الجميل و اصبح كسي امام وجهها مباشرة و بدات بمداعبت كسي انا تمنعت في البداية و لكنها اصرت و بدات تفرك لي كسي هكذا حتى جاء ضهري و شربته كله فنزلت انا الى اقدامها لانني كنت احب اصابيع رجلين البنات فقد كانت لميس تملك اجمل اصابيع رأيتهم في حياتي و بدأت العب بهم و اضعهم في فمي و اداعبهم بلساني و ذهبت لكي اقبلها قبلة طويلة و بادت هي في مص حلمة صدري و عضها حتى اذدادت نشوتي فنذلت امصمص جسمها من كل مكان و اداعب كسها حتى كادت ان تجن من شدة النشوى و افرفغت كل ما في داخلها في يدي فأخذت قسطا منها و مصصته و بلعته و قسما اخ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå