مارسة الجنس مع اختي بداءت بقصه عن صديقتها

مارسة الجنس مع اختي بداءت بقصه عن صديقتها

قبل انا ابداء بقصتي سوف اخبركم بقصه هي السبب الرئيسي اللتي دفعتني ان امارس مع اختي الجنس وانيكها في اغلب الاوقات

قالت لي اختي ان لها صديقه في المدرسه

وكان عمر صديقتها حوالي 17 سنه انها اكتشفت امها مع خالها يمارسون الجنس

وتروي القصه انها استغربت زيارات خالهاتكون في اوقات

غريبة حيث يأتي الى بيتهم في الصباح في الوقت الذي يذهب الجميع الى اعمالهم

ودراستهم وانه يبقى مع الام باعتبار انه سويصلها الى عملها بعد ان ينتهي من

شرب الشاي او أي شيء اخر يتحجج به دائما لكي يبقى متأخرا مع اخته . وقد بدأت

البنت تشك ان في الامر شيئا وقررت ان تكتشف السر.

وفي احد الايام تظاهرت بالخروج الى المدرسة وتسللت الى البيت من باب خلفية

وخبأت نفسها تحت السلالم بحيث تستطيع ان تسمع أي حركة او كلام في انحاء

المنزل دون ان يحس بها احد

.

وبعد ان خلا البيت من الجميع عد امهم وخالهم سمعت الخال يقول واخيرا بقينا

لوحدنا ، تعالي ياحبيبتي وشاهدي اخيك المسكين كم هو ملهوف لينيكك

. وسمعت

امها تضحك باستهتار وتقول له اية لهفة ! الم تشبع ! فلم تمضي سوى ايام قليلة

نكتني فيها الى حد الانهاك .ثم عندك زوجتك ، الا تنيكها ؟

فقال الخال انه ينيك زوجته يوميا ولكن لا يوجد مثيل لاخته في النيك . وقال لها لا

تضيعي الوقت في الكلام هيا الى السرير.

وبعد دقائق تسللت البنت الى غرفة امها التي لم تكن بابها موصدة تماما ، وما

حاجتهما الى غلق الباب وهما لوحدهما في البيت

. ونظرت خلال فتحة الباب لترى

امها عارية تماما وهي تنام تحت خالها الذي ينيكها بكل حماس!!!

ولم تعرف الفتاة ماذا تفعل فهي بين الشعور بالاثارة والخوف من السر الذي كشفته

وبين دهشتها ورغبتها في رؤية المزيد ، خلال كل هذا الارتباك احدثت صوتا اثار

انتباهما فقفز الخال الى باب الغرفة ليجد بنت اخته وقد كشفت سرهما

. تجمد

للحظات ثم امسك بالبنت وادخلها الغرفة واجلسها الى السرير بجانب امها العارية

وقال للام اتركينا قليلا.

وبدأ يحاول ان يشرح لها ان مثل هذه الامور يمكن ان تحدث وهي يجب ان لا تغير

نظرتنا الى الدنيا والى الاخرين

. وقال لها كلاما عن الجنس بانه يشبه حاجة الانسان

الى من يحك له ظهره فاي شخص لايمكنه ان يفعل ذلك وانه بحاجة الى مساعدة

شخص اخر . وعادة يفعل الزوج مايشبع رغبات زوجته والزوجة تشبع رغبات زوجها .

ولكن حدث معه انه وجد في اخ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere