--------------------------------------------------------------------------------
حدثني اخي ..... قصة لم اكن في يوم من الايام اتصور ان تحدث له مثل هذه القصة ابدا ..قال :ذهبت الى بيت خالتي مع العائلة وكانت السماء ممطرة بشدة غير معهودة مما زاد من نسبة مياه النهر القريب من منزلنا فطلبت خالتي منا ان نبيت عندها الليلة حتى يهدا المطر وكان لخالتي 6 من الصبيان وبنتين كنا نلعب معا العابا طفولية حلوة وبريئة وكان عمري وقتها 10سنوات وكنت ولدا جميلا اسمرا مكحول العينين مكوز الطيظ وكنت البس بنطالا قصيرا يبرز مفاتن افخاذي ومعالم طيظي من الخلف ولكن كل هذا لا يعني لي شيئا حتى زبري الصغير الذي كان يقف بسبب وبدون سبب لا يعني لي اي شيء ...كان الليل قد اسدل ستاره ولم يكن هناك انوار لان الكهرباء انقطعت بفعل العواصف والرياح فكنا نسهر على ضوء الشموع لا رغبة في الرومانسية وانما مضطرين لذلك ...نمت ليلتها مع اولاد خالتي الذكور وفي منتصف الليل شعرت بيد كبيرة تمتد الى زبري وتلعب به لم اكن ارى شيئا ولكني كنت احس بتنهدات قوية وانفاس كريهة تقترب من وجهي وان ثمة شخص يشدني الى جسمه اردت ان اصرخ لكن يد هذا المفترس طبقت على انفاسي وجمدتني من دون حراك ثم ما لبث هذا الجسم الغريب ان قربني اكثر فاكثر اليه وتحسست بيدي لاعرف من الذي يدفعني اليه بهذه القوة فلمست زبا كبيرا ..فزعت وحاولت التخلص من هذا الشيء الرهيب لكنه اقترب الى سمعي صوت زوج خالتي وهو يقول : كن عاقلا وانا ساعطيك نصف ليرة غدا ...سكت ولم انطق بكلمة واحدة ..ربما لانني فرحت بضخامة المبلغ الذي عرض علي او ربما لاعرف نتيجة هذا الذي يحصل معي او ربما لانني اطمانيت ان الذي يلمسني هو ليس جنيا ولا عفريتا وانما هو زوج خالتي الذي اعتدت مرارا على ضمه الي ولمسه لطيظي بيديه بدون ان افكر ان ما يفعله هو من العيب او الحرام ...وهنا استسلمت لكل ما سيحصل فلا يهم اي شيء عندي فزوج خالتي هو بمثابة والدي ولن يفكر ان يؤذيني انما هو يريد ان يداعبني ويقبلني كما اعتاد مرات ومرات ان يفعل ذلك معي ...امسكني زبره الذي بدا يتصلب ويكبر حتى تخيلت ان طوله انذاك اكثر من عشرة امتار ...ثم بدا بخلع ثروالي وبدا بتقبيل طيظي ووضع شيئا سائلا على بخشي واخذ يفرك بزبره على طيظي وحاول ادخال راس زبره بقوة في بخشي مما جعلني اصرخ وهنا توقف عن عمله هذا واخذ يقبلني ويطمئنني انه لن يؤذيني ووعدني باعطائي مبلغ ليرة لبنانية واحدة ان انا جعلته ينبسط ....
فرحت بالمبلغ ولكن كيف لي ان اجعل مثل هذا الوحش البشري ينبسط بطيظي الصغيرة وحاول مرة اخرى ان يضمني الى صدره وادخل راس زبره في بخشي احسست كانني انفلقت نصفين ونزلت دموعي واخذت استعطفه ان يتركني انام لكنه كان كالثور ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå