%>








عائلتى سعيدة

عائلتى سعيدة

فى احد الايام كانت تجلس الام اشواق التى تبلغ من العمر 30 عاما فى صالون المنزل بمفردها تشاهد التلفاز اشواق امراه جميله شابه جسدها يشع حيويه واثاره ملتهب دائما تحب الجنس بجنون وهذا ما نعرفه خلال سرد القصة

اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل فى سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح كما قلت سابقا ساترك هذا التفصيلات فى سرد القصة

اشواق لديها ولد وبنت الابنه اسمها ازهار تبلغ من العمر 14 عاما ولكن جسد ازهار يوحى لكل لمن يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من ازهار بسنه واحده

اثناء ما كانت اشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام و فى طريقها الى الحمام قالت فى نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما فتحت باب الغرفه و لم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائا يقبلون بعضهما أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين فى بحر هههه والغرام لقد كان منظرهما يوحى بأن هذه القبله هى الاولى فقد كان حسام يمسك راس اخته ازهار بكلت يديه ويمصمص شفتاها كذلك ازهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهى الاخرى تمصمص شفتاه وهم فى بحر اللذه والشبق لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التى انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذى بدأ ينزل قطرات ماء فى كيلوتها فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسى من خرم باب الغرفة لقد كان رد فعل اشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ فى وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله ولكن اشواق كانت سعيده بما رأت كانت اشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيدث بعد هذه القبلة الحارة تركت ازهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف ازهار ومدت يدها تفتح البنطالون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيهكان زب حسام منتفخ على اخره ومنتصب كالحديد اوحت ازهار الى حسام فى صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحنى وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك فى بزاز ازهار الكبيره المنتفخه ثم بعدها سحب حسام زبه من فم ازهار

ونامت ازهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذى ازهار يلحس فى كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس ازهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبقكان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ اه اه حبيبى اكثر انا احبك واح... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål