خالتي وعمي

قصتي باختصار هي قصه حقيقيه واقسم باالله والله عليه شهيد قصتي معا خالتي ذات الخمس والعشرون عاما بوهي في نفس الوقت متزوجه عمي وكنا ساكنين

في بيت واحد جميعا نحن وعمي في بيت شعبي متواضع في احدى القرى الصغيره كان عمي موظف في جده كان لاياتي الا بالشهر ولم يكن لخالتي الا ولد لم

يتجاوز الاربع سنوات وبنت عمرها سنتان فكنت انام معها فكنت ارى خالتي تذهب كل ليله فتغيب عني اخر اليل لمده ساعه فترجع الى غرفتها فتاخذ معها

ملابسها فبتذهب الى الحمام فظننت ان الحريم يفعلون ذالك يوميا فمضت خالتي على هذ الوضع قرابه الشهرين فكنت انا ابلغ من العمر الخامسه عشر ففي

يوما من الايام اتاني الفضول واحبيت ان استطلع الامر وفعلا تظاهرت باني نايم ففي حوالي الساعه الواحده فجرا دق الباب دقه خفيفه فنهضت خالتي وانا

ارقب الموقف من على السرير ومن تحت البطانيه فاخذت خالتي علينا نظره فتاكدت اننا نايمون جميعا ففتحت الباب وبعد فتره قرابه الدقيقه نهضت من

فراشي

وتبعت خالتي فكانت المفاجه نعم نعم والله ياعزيزي القاري ؟ اتدرون ماذا صار رايت خالي الذي هو اخو خالتي واخو امي ايضا رايته يقبل خالتي

في غرفة البرسيم لان وقتها كان ايام ربيع وزراعه فكانت هذه الغرفه مستودع للاعلاف والحبوب المهم رايته يشفشفها وبعد فتره حوالي الدقيقتين نهضت

خالتي وهي تبتسم لخالي فوالله ياخوان والله علي شهيد اني لم اظلم خالتي ولا خالي فبعد ذالك رفعت خالتي قميصها وكان بلونه زهري فريت العجب العجاب

رايت النهود الجميله وصدرها المتسع ورايت افخاذها البيضاء ورايت الشي الوحيد الذي اثارني بكل مايعنيه الكلام من اثاره الا وهو كسها الكبيني البارزه

جبهته ولونه الفتان فبعد ذالك نزع خالي ملابسه الرياضيه وانبطحت خالتي على ظهرها ورفعت رجليها الا الاعلى فبدا خالي يلمس على زبه وكان زبه يبدو

صفيرا بالنسبه الى زبي فجلس بين افخاذ خالتي وبد ينيك

وهي ممتده على الارض فكانت خالتي تقدس الجنس وشبقها قوي للغايه لدرجه انها لم تسيطر على

نفسها اذ كانت ممحونه وهذا مالحضته في المستقبل المهم ناكها خالي ولمده عشره دقايق لحظت ان خالي تزيد سرعه وهي تاوه تحته وتشبك ايدها على

ظهره وتشده بقوه وهو يتاوه وخالتي ترتجف وترتعش حتى وقفو تماما واخذت خالتي تقبل خالي فقام خالي من على صدرها وهي تضحك ضحكت الرضى

وخالي صاحب الجسم النحيل كانه طالع من م... Les hele novellen