انا عمرى 33عاما اعمل مطرب افراح وتزوجت من راقصة عمرها حين زاك 28عاما وكامة راقصة افراح فى احى قرى الريف المصرىمعناها لابد من القيام ببعض الحركات والاداء السكسى
الزى يرضى كل الازواق للمشاهد اثناء اداء فقرتنا على المسرح وزوجتى بطبعها راقصة بكل معنى كلمة راقصة اولا طويلة لها جسم سكسى جدااا صدر بارز جدااا وملفت للنظروتملك طيز اى مكوة عريضة بين الفخدين فاصل مثل نهر النيل وتملك شعر اصفر زهبى
ومع المكياج تصبح ملكة متوجة على عرش ملكات الجنس وعندما تتكلم مباشرة يدق فى قلب اى انسان يقوم بسماعها انها ليست مثل اى امراة ولكن خلقت لتكون ممثلة افلام جنس وملكة اغراء وانا اعلم جيداا انها صاحبة مزاج عندما ترقص بجسمها وتتلوى وتقوم بعمل حركات سكسية وتبدا بعمل اغراء مثلا تقوم برفع بدلة الرقص ويظهر الكلوت وتتمايل بصدرها
ومع كبر حجمة وثقل وزنة يظهر بارزا من بدلة الرقص ودائما كانت تحب ان ترقص ببدل كلها شفافة وضيقة جدااا ومفتوحة من الامام والوانها صاخبة وزوجتى تحب ان تشرب سجائر ملفوفة بها حشيش او بانجو ولا مانع ازا تواجد باالفرح بائع بيرة او نبيز المهم عندما وصلنا انا وزوجتى
الى مكان الحفلة دخلنا منزل لتقوم زوجتى بتبديل ملابسها وعندما دخلنا قاموا بعض من الناس اصحاب الفرح باستقبالنا وترحيب حار جدااا ودخللنا غرفة جميلة من كل شئ وطلبت زوجتى من اح الرجال الموجودين معنا بالغرفة ان تشرب كوبا من الشاى وعلى الفور اخرجت زوجتى من حقيبتها علبة سجائر ملفوفة حشيش واشعلت سجارة واعطتنى اخرى وتلاحظ
زالك شاب فلاح ولكن انيق المظهر وسيم يملك جسم رياضى جداا ويلبس عباية بيضاء اى جلابية من النوع السعودى دشداشة وتقدم نحو زوجتى وقال لها انا عندى فرح بعد 15 يوما واريد ان ترقصى باالفرح واى مبلغ من المال تريدية انا تحت امرك واخرج علبة سجائر من النوع الفاخر واشعل سجارة واعطى زوجتى نفس العلبة وزهب
لمدة خمس دقائق وعاد مرة اخرى ويملك بيدة اكتر من 5 علب بيرة من النوع الكانز واثناء غيابة لمدة الخمس دقائق نظرت لزوجتى واحسست بانها تتمايل وتتراقص وهى جالسة وتقول اغانى اباحية وقلت لها مابك قالت شكل الليلة هتكون ليلة قلت لها ليلة اية قالت وهى تضحك وكانها تغنج مع مصة شفايفها ليلة ههههه قلت انا هزا الشاب يعطيك اكتر اهتماما
ولايعرف انك زوجتى قالت وهزا اجمل مافى الموضوع انا هاخد منة عربون الفرح الزى تكلم عنة الان ولن اتركة يزهب الى راقصة اخرى وضحكت مرة اخرى ولكن هزة الضحكة كانها بغرفة النوم وكان بداخلها زبر حمار وكانها بلطية فى فرن والع نار يكاد ينطق من الشهوة وانتم تعرفون جيداا معنىشهوة امراة وخاصة ازا كانت راقصة فقلت فى نفسى مالزى تر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå