%>








ملاك الوحيدة لكن شهوانية

ملاك الوحيدة لكن شهوانية

أنا اسمي (ملاك) امرأة سعودية ناعمة الشعر وطويلته جدا بيضاء اللون جميلة بنسبة 85/100 طولي 180 سم وزني 62 كجم جسمي جميل لدي مؤخرة مفلطحة وعريضة وبارزة قليلاً مُخصرة وأنا ذات نهدين كبيرين . أعيش في الرياض . لم أكمل دراستي . ليس لدي إخوة ذكور كانت لدي أخت واحدة تكبرني وقد تزوجت من شخص مرموق وحنون جداً وذهبت لتعيش معه في جدة ، وأنا ربة منزل ولا أعمل ، وأبي متوفى وقد زوجتني والدتي وأنا في سن 20 سنة من شخص أصغر مني بسنتين طويل مفتول العضلات أسمر اللون كان همجياً جداً وكان يعاملني بقسوة شديدة .

وبعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه ، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه ، هو أن لديه أسلوب جميل جداً في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضاً قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفاً منه وطبعاً هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي . اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار . كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكتهُ لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصهُ مصا رهيبا وأبداً لا يترك لكسي مجالاً ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامهُ فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل .

وكان يَطرُب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه ، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي ( امرأةٌ للنيك فقط ) . وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب رووعة ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål