%>








ابن سائق التاكسي محسن

ابن سائق التاكسي محسن

كان الوقت قد تأخر عندما وصلت الى القاهرة .. وقف على الطريق ابانتظار أي تاكسي يقلني الى أي اوتيل قريب لاريح بدني من عناء السفر ، وقف تاكسي سال السائق الى أين ؟ فسألته ان كان يعر أي اوتيل قريب ؟

وبدأنا رحلة البحث كانت الاوتيلات التي ذهبنا اليها ممتلئة ولم اجد أي غرفة اقضي بها ليلتي، وخلال رحلة البحث وتبادل الحديث مع السائق قد تعرفنا على بعضنا وساد جو من الارتياح كما عبر عنه السائق بانه مرتاح لي.

بعد ان ذهبنا الى ثلاثة اوتيلات اقترح السائق علي ان اذهب الى بيته واقضى الليلة فيه فانا سأشرفه بين عائلته ، وانه اعتبرني صديق . بعد تردد في البداية وإلحاح منه وافقت ، كان هو رجلا في الثالثة والاربعين من عمره ، بينما انا كنت قد تجازت الثلاثين بسنوات قليلية ، عندما وصلنا الى منزله نادى على زوجته ذات الابرعين عاما تقريبا، وقد ظهرت لنا بلباس منزلي خفيف بدون اكمام ، لم تكن نحيفة ولم تكن سمينة كانت ممتلئة الجسد وبروز لاعضائها الانثوية بشكل مثير، الجو في فصل الصيف يكون حارا في القاهرة . رحبت المرأة بي بدورها وذهبت لتعهود بعد فترة لتقدم لنا عشاءاً خفيفاً ثم دعاني الرجل للنوم لانه التعب باديا علي، وعلمت من حديثه من زوجته انه يريد منها ان توقظ ابنه ليذهب للنوم عندهما ليفرغا لي الحجرة ، ولكني رفضت وقلت لن اضايق عليكم ، وانني بالاماكن ان انام معه في الغرفة ، واام اصراري وافق الرجل بقوهل لزوجته خليه براحته.,

ع

ندما دخلت الغرفة كان الولد نائما على سرير عريض ويحتل جزئا منه ، المهم انهم استاذنوا مني للذهاب للنوم وانا استلقيت على السرير بجوار الولد لاغرق في غيبوبة من النوم.

في الصباح عندما استيقظت على هزات خفيفة من يد زوجة السائق التي ابتسمت في وجهي وقالت ان الافطار جاهز ، والحمام جاهز ، فذهبت الى الحمام واخذت حماماً ومن ثم خرجت لاجد طاولة السفرة والت احتلت مقاعدها الزوجة والابنة ذات الخمسة عشر ربيعاً كانت تشبه امها في امتلاء جسدها وجمالها ، والولد وهو يشبه امه ايضا اذ انه مكتنز الجسد، سالت عن السائق بعد ان عرفتني على ابنائها وعرفتهم علي واجابتني بانه خرج وسيعود بعد قليل، وفعلا تناولنا الافطار وجلست اقرا بصحيفة الاهرام الى ان جاء زوجها بعد ساعة تقريبا ، وسالني ان كنت ارتحت ليلة امس ، الخلاصة انني بعد ان شكرته على الجو الاسري وشعوري انني بين عائلتي ، اصر على ان اتناول الغذاء ولما نزل... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål