ناكني على السريع

Sexnoveller DK | 1007 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

ذات مرّة دخلت مرحاضاً عمومياً تكثر فيه حركة الداخلين والخارجين، وكان الوقت عصراً والأنوار فيه مضاءة، غير أنّي كنت مثاراً جدّاً وأرغب بالحصول على أير ينكحني بأية طريقة، فوقفت داخل أحد المراحيض وتركت الباب مفتوحاً وأسدلت بنطالي وسروالي الداخلي قليلاً مظهراً الجزء العلوي من مؤخّرتي، وكنت خائفاً من أن أتعرّض إلى مشكلة بسبب وقفتي هذه، رغم أنّي كنت سأدّعي أن بنطالي انزلق رغماً عنّي،

وكنت منتبهاً ومهيّئاً لرفعه في أيّة لحظة، لحظات وسمعت حركة خلفي، التفتّ فإذا بشاب دخل إلى المراحيض ووصل إلى أمام المرحاض الذي أقف فيه، وتوقّف لبرهة كانت كافية لتلتقي نظراتنا ثمّ لتنحدر نظراته وتتوقّف قليلاً على مؤخّرتي، ثم استدار ودخل مرحاضاً آخر، رفعت بنطالي وخرجت وأنا أزرّر بنطالي ووقفت أمام المرحاض الذي دخله الشاب وكان بابه مفتوحاً، التفت إليّ، والتقت نظراتنا مجدّداً فما كان منه إلا أن استدار قليلاً وأراني أيره المنتصب، ثمّ عاد إلى وقفته، أكملت تثبيت أزرار بنطالي، ثم رأيته يلتفت إليّ ثانية ويغمز إلي بعينه وكأنّه يسألني: "ماذا؟"، هززت له برأسي موافقاً، فخرج من المرحاض وتوجّهنا للخارج،

وبكل بساطة مشى إلى جانبي قائلاً: "تعال معي"، سألته: "إلى أين؟"، أجابني: "أعرف مرحاضاً لا يدخله أحد في هذا الوقت" ومشينا معاً دون أن ننطق بحرف، كان الشاب أشقر البشرة جميل الوجه، نحيل القدّ، وكنت أتأمله بصمت وإعجاب، ثمّ سألني: "أأعجبك؟" وكان يقصد أيره، فأجبته: "نعم، جدّاً" وكان أيره، بالفعل، ومن النظرة الوحيدة التي رأيته فيها، كبيراً وجميلاً. وسألته بدوري: "أأعجبتك؟" وكنت أقصد مؤخّرتي، فأجاب: "بالتأكيد".

وتابعنا سيرنا صامتين إلى أن وصلنا إلى محطّة للحافلات وتوجّهنا إلى المراحيض، دخلت وأنا أرجو ألا يكون أحد هناك، وبالفعل كانت فارغة ولا أحد فيها، ومن الواضح أن لا ازدحام في تلك الساعة، بادرني قائلا: "هيا لندخل" ودخلنا أحد المراحيض وأغلقنا الباب خلفنا،

وبسرعة فكّ أزرار بنطاله وأنزله مشرّعاً أيراً ضخماً لم أكن قد رأيت مثله من قبل. كان طويلاً وثخيناً جدّاً أمسكته بيدي وجلست القرفصاء أتلذّذ بلعقه ومداعبته وامتصاص حشفته الوردية اللون، وانحدرت أقبّل الشعر الأشقر على الفخذين، وألعق خصيتيه بنهم شديد، وكانت قطرات من مائه قد بدأت تنضح من ثقب حشفته، فامتصصتها بشغف،

وهو يمسح بيده على ظهري ومؤّخرتي بعد أن وقفت وكشفتها منزلاً بنطالي وسروالي الداخلي إلى محاذاة ركبي، وأحسست به ينحني إلى مؤخّرتي ويشبعها تقبيلاً وعضّاً خفيفاً، وأنا أمتص أيره وألعقه، ثمّ وقف وأدارني وأبقاني منحنياً واضعاً رأس أيره على فقحتي،

كنت خائفاً جدّاً من ضخامة أيره، ولكنّي لم

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå