ليست سادية ولكنها مثالية نرجو تفعيل القسم
أنا زينة عمري 24 سنة متزوجة منذ سنة تقريباً وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة محافظة جداً جداً فأنا وبنات أهلي وأهله جميعاً نرتدي النقاب حينما نخرج ولكن عندما أكون في البيت يريدني عارية تماماً فكثيراً ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي تماماً ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأبجورات والنوافذ ويجلس يُراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه وأتعرى ايضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنتُ أخجل وألبس الشلحة الرقيقة دون أي أندر وير وبخاصة في النوم.
وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينكني دبل (من كسي ومن طيزي) ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بخش طيزي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وطيزي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ...
واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة خليجية كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن طيزي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يكب منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى إن يرتعش دون أن ينيكني إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سديهات وضعها في الخزانة حتى المساء دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع الشلحة الرقيقة الوحيدة التي كنت أرتديها كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج cd ووضعها في الفيديو فقلت له ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟ قال انتظري قليلاً وطلب مني أن استلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زب كبير جدا وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكون دون النقاب حتى في بلدنا وليس فقط هن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå