تبدؤ القصة عندما سكن مقابل شقتنا عائلة جديدة تتألف من الأم وشاب وخمس بنات
كانت الفتاة الكبيرة (22)سنة متزوجة أما الأصغر منها 18 سنة فهي من تدور حولها هذه القصة:
فتاة جميلة جدا متوسطة الطول شعرها أسود كالليل عيناها سوداء اللون إسمها سعاد
فتنتني بسحرها عند رؤيتها أول مرة كنت أحاول دوما التودد لها ولكنها كانت دائما تمشي مشيتها المعتادة متمخترة جدا وكأنها ليست مبالية بي
هذا التصدي الدائم ولد بي الرغبة في الإنتصار عليها وجعلها تعشقني أكثر مما أحبها
فبدأت بلفت الأنظار من التكلم مع بنات الحارة أمامها مثيرا غيرتها وبدأت أشعرها بأني سئمت منها
مما جعلها تبدأهي لا أنا فأصبحت ترسل لي الكلام مع من أعرفهم من البنات
وأخذت رقمي وأصبحت تتحدث معي على الهاتف فكنت قد وصلت لمبتغاي
المهم بدأت أحبها أكثر وبدأت تحبني بالمقابل وأصبحنا نخرج سويتا إلى المطاعم والرحلات وأصبحنا نتكلم عن الخصوصيات والأسرار حتى فاجئتني إحدى المرات بسؤالها:
ماذا تحب في جسد الفتاة
قلت لها إن أخبرتك ستتفاجئين قالت وما هو الشيء الذي سيفاجؤني
فأخبرتها الحقيقة أنمولع بأقدام وأرجل النساء
طلبت مني الشرح فبدأت إخبارها التالي
أحب لعق باطن القدو وتقبيله كالشفاه
وأحب مص أصابع القدم وإلتهامها كالحلوى اللذيذة
فإستغربة هذا الشيئ
عندها قلت لا تحكمي على هذا قبل التجربة وافقت وتواعدنا في مساء يوم آخر
طارقلبي من الفرح عند موافقتها لأني أولا سأرى أقدامها التي طالما تمنيت رؤيتها وسأستمتع بها كيفما أشاء
تقابلنا في موعدنا الساعة الثامنة وأخذتها إلى شقة كنت قد إستأجرتها
دخلنا فطلبة منها عدم نزع الحذاء حيث كانت تلبس كندرة نسائية مغلقة
جلست على الكنبة فطلبت منها التمدد وجلست عند أقدامها
خلعت لها الحذاء أولا فنظرت إليها وطلبت إغماض عينيها لبدا العمل
كانت تلبس جراب من النايلون لحمي اللون وكانت رائحته خفيفة ولكن جميلة جدا
فركت لها أقدامها بيدي وفركتها من السفل والأعلى وكان عضوي منتصبا جدا من حلاوة الموقف
ثم بدأت بالشم والتقبيل وكانت لا زالت لا تبدي أي شيئ ولا زالت مستغربة
ثم خلعت الجراب لها وبدأت التالي
أولا عملت لها مساج طالما حلمت به نظرا لكون أقدامها رائعة الجمال قياسها 37 وأصابعها متناسقة ومصفوفة بإتقان وكانت لاتضع المنكير
ولون نعلها زهري جميل
ثم بدأتت ألعق لها قدمها من البطن والمشط ومابين الأصابع وقبلت كل مكان وقع عليه لساني عندها بدأت أسمع قليلا من التأوهات صادرة عنها فتوقفت وسألتها مارأيك بالموضوع
فقالت إنه إحساس جميل جدا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå