الانترنت
ذات يوم كنت اتصفح النت ووجدت موقع جديد فدخلته وسجلت وفوجئت بملكة جمال او هذا ما عرفته من صوتها المعروضه فجذبتني جدا وتكررت اللقاءات علي النت ةتحدثنا كثيرا حتي ان الحديث تطور الي مابعد الصداقه وطلبت الرؤيه بالكاميرا وفعلت ووجدتها غير الصورة تماما لكنها اجمل بكثير من الصوره التي تستخدمها وعندها بكت بشده لانها خدعتني المهم تناسيت الامر وتطور الحديث فاباحت عن رغبتها في ممارسة الجنس الذي كنت استبعده تماما معها ولم يكن في حسباني ابدا ان يمكن حدوثه بل انها طلبت مني ان اوضح لها كيف امارسه كيف ابدا وكيف المس الي اخره وكنت اتحدث عادي حتي وجدتها تثار جدا لدرجة انها اصبحت في حالة يرثي لها من الهيجان والاثاره التي لم اتوقعها ابدا ز
المهم طلبت مني ان امارس معها عبر النت ورفضت لانني مقتنع بشيء واحد فقط وهو ان الجنس لايمكن ممارسته الا يالاحساس الحقيق واللمسات الحقيقيه وصممت علي انها اذا أرغب في الممارسه الحقيقيه اذا لابد وان ناتقي في المكان والوقت الذي تحدده هي حتي تطمأن المهم بعد يومين من التردد والتفكير حددت ان نتقابل في مكان عام كبدايه وحدث وتقابلنا وجها لوجه ووجدتها اجمل مليون مره من الفيديو المهم اصفها لكم
طولها حوالي 165 سم يضاء شقراء شعرها كاري مسدل علي وجهها شفاهها متوسطه لكنها مغريه جدا عيونها عسلية اللون وجهها مستدير بشرتها صافيه كالحليب وجسمها رياضي ممشوق القوام اردافها مجسمه وافخادها مثيره جدا صدرها مميز يبرز حلماتها لانها لم تكن ترتدي سونتيان فلا حاجه لها لارتداءه لان بزازها مشدوده جدا ومميزه فعلا
المهم تحدثنا وضحكنا وواوصلتها الي سيارتها علي موعد للتحدث عبر النت لتحديد موعد اخر وركبت سيارتي وعدت لمنزلي لاجدها في انتظاري علي النت تطلب ان نذهب في رحلة لاي مكان لا اعرفه او تعرفه هي واحترت الي اين ياتري فلم يكن مني الا ان اقترحت عليها الذهاب الي اي مكان تختاره هي وبعد نقاش طويل كان الاختيار منها ان تاتي الي منزلي وهذا غير ممكن لان اهلي يعيشون في فيلا ملاصقه لفيلتي ومستحيل ان يدخل احد او يخرج دون علمهم وتوقف الكلام هنا حتي قالي لي لايمكن نتقابل عندي في بيتي صعبه
وهنا عرفت ان المعني انه ممكن وليس مستحيل وكان الموعد في تمام الخامسه من اليوم التالي لخروج امها واختها لفرح احد معارفهم وانها لن تذهب لظروف عملها ،المهم ذهبت ومنذ اللحظة التي فتحت فيها الباب وجدت انها غير كل من مارست معهم الجنس سابقا فهي لاتوصف في الجمال كانت ترتدي قميص نوم اسود اللون بيبي دول لايستر من جسمها الا مايزيده اباحة وجسمها المرمري المشع بالحمرة يزيد من جماله اذلك اللون الاسود الذي لايستر بقدر مايثير ولم نتحدث كثيرا بل ادخلتني الي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå