الخادمة الذكية

Bindu | 1007 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

اهداء الى مؤلفة ستى نجوى ورجاء استكمال الاجزاء المتبقية حيث تعد القصة الاولى

أبطال الرواية :-

ندى : أربعينية بيضاء عظيمة الأثداء والطيز ومربربة . أم لخمسة أبناء تعمل كمديرة لإحدى المدارس المرموقة ، الأمر الذي أكسبها قوة الشخصية وحب السيطرة على الغير . لديها شهوة رهيبة للجنس وذلك لأنها دائماً ما تتشاجر مع زوجها الذي يجعله يمتنع عن نيكها لشهور حتى يتصالحا مرة أخرى

غازي : الزوج ، خمسيني بقلب عشريني ، على قدر من الوسامة خفيف الظل والروح ، يكره سيطرة زوجته الدائمة عليه في البيت ويرغب في تطليقها لكن ما يمنعه هو أولاده الخمسة . لكن ليس هناك ما يمنعه من مغازلة الخادمات عندهم بالبيت

عهود : الإبنة الكبرى .. في التاسعة والعشرين من عمرها ، على قدر من الجمال الطبيعي ، شعرها أسود طويل جسدها ممشوق القوام ذو انحناءات واضحة ومغرية ، أقرب إلى السمار ، غير متزوجة وتشتهي النيك اشتهاء الظمآن لشربة ماء

بسام : في الخامسة والعشرين ، شاب ليس لديه حظ مع الجنس الناعم الأمر الذي حدى به إلى اشتهاء أخته وأمه في المستقبل . كثير الجلخ لكن ليس لديه مانع في مص الأزبار

آني : الخادمة وبطلة القصة ، ثلاثينية تركت زوجها وجاءت لتكسب قوت يومها . جميلة ممشوقة القوام بيضاء كبياض الثلج صدرها صغير لكنه مشدود ومغري وطيز جاء بجمال رباني بالإضافة إلى التمارين اليومية التي تقوم بها صباحا ومساء ، حادة الذكاء

أكرم : السائق .. ثلاثيني أيضا على قدر من الوسامة حكم عليه القدر أن يعمل عند ندى المتسلطة التي طالما تعنفه وتصفه بالغبي والحمار ، ولا يصبره إلا فرص العيش القليلة هذه الأيام

كانت طبيعة عمل آني كخادمة ميزة جعلتها فوق الجميع في البيت كونها تعرف أدق أسرارهم . بمعنى أنها تعرف متى تتناك ندى من زوجها عندما يطلبان منها تغيير الملاءة في اليوم التالي . تعرف أن عهود تتعرى أمام الكام عندما تقفل باب حجرتها في الليل بعد أن ينام الجميع .

تعرف متى يجلخ بسام عندما تنظف القمامة وتشم رائحة المني فيها. أما أكرم فهي تمارس معه الجنس عندما يخلو البيت ويذهب الجميع إلى مدارسهم والدوام

أمران حولا حياة آني الخادمة وجعلها تفعل ما فعلته .. الأول هو العائلة القديمة التي كانت تعمل لديهم .. حيث عاملوها بقسوة وظلم وبالضرب والسب حتى هربت منهم وجاءت إلى هنا

الأمر الثاني هو المغازلات المتواصلة من الزوج الذي لا يفتأ يغازلها كلما ذهبت زوجته إلى الخارج مع السائق

لم تكن تحب الزوج .. لكنه رب عمله .. ولربما يعنفها ويضربها كما فعلت بها العائلة السابقة .. فبدأت تستجيب له .. وتبادلها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå