لم اكن اتصور يوم من الايام ان الست نوال الست المحترمه اللي تعيش بجانبنا زوجه رجل الاعمال الكبير الثري قواده ومعرصه وبتسرح بنات وسيدات مجتمع و تفتح بيتها للدعاره ..
الست نوال امراه جميله او بتتجمل فالفلوس ممكن تعمل الجمال الخارجي ولكنها قد تسبب لخبطه بالكيان الداخلي للمراه ..
الست نوال هي امراه تلبس اجمل الثياب وزوجها صاحب تجاره كبيره .. رجل عصامي ابتدا من الصفر وبني نفسه واصبح مليونير .. يخرج في الصباح لمكتبه ويرجع بالمساء وليشوا بحاجه للفلوس..
كانت الست نوال ست اجتماعيه وتصادق سيدات المجتمع .. وكانت شقتها مفتوحه لسيدات كتير .. من جميع الاعمار .. عندما تذهب اليها كانت تظهر لك حبها واهتمامها الكبير بيك وتفتح قلبها لك وتدخل باعماقكك حتي تمسك اول خيط بشخصيه الانثي ... كانت قادره علي الوصول الي اي انسانه بطريقه غريبه وعجيبه موهبه العلاقات ...
كانت لنوال سيده متزوجه من ضابط بوليس كبير .. يخرج بالاسبوع ويعود للبيت وهو مليان بتعب شغله وتعامله مع المجرمين وللاسف كان ضابط بوليس لا يفرق بين بيته وعمله فقد كان لا يعمل فاصل بين الزوجه والمجرمين .. للاسف عانت نجلاء صاحبه القصه الامرين من تعامل زوجها الشديد والقسوه والاهمال ..كانت نجلاء تشتكي لنوال فقدان الحنان والحب وخاصه الجنس مع زوجها وانها تشك ان زوجها يعرف غيرها بحكم عمله وكان دائما تلفون البيت يرن ولا احدا يرد الا اذا كان هو موجود وياخد التلفون ويقفل عليه غرفه المكتب ويتكلم بالساعات ويضحك ويقول كلام حلو .. ولحد عندها لا يكلمها ولا يعطيها اي شئ لقد فقدت معه انوثتها وانسانيتها..
كانت نوال تستمع لنجلاء دائما باستمرار وتركز معها بالكلام عن الناحيه الجنسيه وتستفسر لها عن معامله زوجها الجنسيه لها وكانت تحكي اسرار بيتها كلها ..
المهم كانت نجلاء اسيره لمدام نوال. كانت تذهب لها دائما بالصباح وكانت تجد عندها سيدات جميلات ... وكانت من حين لاخر تحس ان هناك رجال مختلفون يدخلون ويختفون ...وعندما كانت تسالها كانت بتقول انها عامله غرفتين بشقتها اللي حوالي سته غرف للمساج وان هناك ناس بيجوا يعملوا عندها مساج وانها بتعمل كده لشغل وقت فراغها وبتساعد الناس علي اكتساب الرزق ..
كانت نوال بتدي نجلاء الحنان الرهيب والحب الكبير وبتحاول تخدها بحضنها وتحكمت فيها لدرجه ان نجلاء كانت بتحكلها ادق التفاصيل وخاصه اسرار السرير... بيوم دخلت نجلاء علي نوال منهاره وهي تبكي تعاستها وسؤ حظها مع زوجها واهمال زوجها لها وان زوجها فقط بيحط زوبروا بكسها ويقذف لمده دقيقيه وينام علي ظهره وينام وهي تكون متل الثور الهايج من غريزتها وان غريزتها سوف تقتلها ..وانها الصبح تعاركت مع زوجها ولقت منو اق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå