ليوم بحكي لكم قصتي انا شخصيا فانا سيدة متزوجة من 5 سنوات وعندي طفلين
كان زواجنا تقليديا جدا فزوجي من نفس عائلتي ولم يكن بيننا حوار بسبب قيود فرضتها العائلة
قبل الزواج كان زوجي مسافر في السعودية ومكث حوالي سنتين وجاء وخطبني وتزوجني في 18 يوم
سافرت معاه حيث مقر عمله وتعبت كثيرا حتي تعايشت مع الوضع هناك
في اول سنة زواج كان زوجي يغار علي من اقل شئ حتي انه كان يلزمني بملابس فضفاضة واسعة
ولكن نقصت الغيرة بمرور الايام وبدأ يطلب مني اختيار الملابس المثيرة عند الخروج وبدأ يحكي عن
نساء بملابس مغرية كيف انهم يثيرونه وخصوصا في السعودية العباءات السوداء مع النقاب والكل يعلم
كثر حديثة عن اصحابه ومعارفه ومغامراتهم مع النساء. انا احببت تلك الاحاديث وتشوقت لاصحابها كثير
وتمنيت ان اكون واحدة ممن يصطادونها كما يقولون. ازداد في طريقته معي اللي ان وصل الي تجاهل طريقة لبسي
بل بالعكس كان يغازلني بعد ان اكمل لبس الخروج كما لو كان قابلني خارج المنزل
حتي في اوقات الجماع كا يثيرني بان يذكر لي شباب جميل انا في الواقع اتمناهم ولذا كل مرة اتخيل زوجي واحدا منهم
وفي يوم خرجنا لقضاء اجازة في بلد بعيد ومعنا اطفالنا ونزلنا في فندق كنت اول مرة اقابل رجال واتحدث معهم
مثل موظف الاستقبال او عامل النظافة بل وسمح لي الخروج بمفردي لشراء حاجتنا من المحلات التجارية
كنت سعيدة بنظرات الرجال وهي نظرة طمع مليئة بالرغبة الجامحة لانثي ظنوا انها وحيدة
كنت احكي لزوجي بعد عودتي ما يفعله الرجال معي من محاولات للفت نظري لهم واراه يتلذذ بذلك
حضرت لدي فكرة قلت اجربها وهي : كاني خرجت يوما ما ورجعت للمنزل وقلت لزوجي ان احد الشباب تعرض لي
ولمس مؤخرتي اكثر من مرة وحاول تقبيلي فكان رده بان كل الستات بيحصل لهم كده
غيرت الموضوع واتممنا ليلتنا في ليلة حمرا جميلة كانه التهم شريط كامل من المنشطات
واليوم التالي صحيت من النوم كنت عارية تماما دخلت غسلت نفسي وحطيت عطر فواح
فقال اننا نحتاج الي الفطار فتناولت العباءة السوداء ولبستها
يدوب تحتها كيلوت فقط مع النقاب حتي بدون ترحة ونزلت كده وهو يعلم. بصراحة كان شكلي فيها يجنن أي رجل
كانت حواف الكيلوت واضحة جدا من تحت العباءة وصدري يتحرك يمينا ويسارا مع حركتي وايضا موخرتي تهتز كالرعاش مع الخطي
مع وجود النقاب كانت عيناي جميلة اتحدي أي رجل بان يصمد امامهم من جمالهم مع الكحل والاي لينر وغيره وغيره
وكمان العباءة كانت ضيقة يعني تفاصيل وطراوة فخودي كانت واضحة حتي ان شفري كسي تقريبا واضحة لمن يدقق اكثر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå