قصه حقيقيه ليس من الخيال ...انا نهى ابلغ من العمر الان 34 عاما واتمتع بقدر كبير من الجمال وخفه الظل ورشاقه وانوثه طاغيه وانا اصغر اخواتى ووالدى رجل ثرى وتزوجت من شاب وسيم يتمتع بكل صفات الرجوله واحببته كثيرا لدرجه الجنون وكان يحبنى حبا لا اصفه لكم وعشت معه اجمل ايام عمرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتعلمت على يديه كل فنون ومتعه الجنس لدرجه كنت لا اشبع منه ابدا من اسلوبه وكلامه وحبه لى.
كل هذا وانا سعيده ومر على زواجنا اربع سنوات من الحب والسعاده وذات يوم كانت بزيرتنا فى بيتنا امه واخته الكبرى واخذا يتحدثن عن الانجاب ولماذا لا تنجبى طفلا وانتى تعرفين ان ابنى الوحيد واريد ان ارى اولاده قبل انقضاء اجلى فتبسمت لها وقلت انا مستعده للانجاب ولكن هذا الشئ ليس بيدى فردت اخته وقالت لما لا تذهبا الى الطبيب لربما يكوه هناك شئ يستوجب العلاج فرددت عليها وقلت لها ليس عندى مانع اننى احب زوجى واتمنى ان يكون بيننا اطفال وبالفعل اتفقنا ان نذهب الى الطبيب.
تم الحجز لدى اكبر طبيب فى مدينتنا وجاء اليوم وذهبت انا وزوجى واخته الى عياده الطبيب وتمت جميع الفحوصات وعمل كافه الاشعات والتحاليل لى ولزوجى وكانت النتيجه انه لا يوجد اى شئ يقف حائلا امام انجابى انا وزوجى وهذا بشهاده اكبر طبيب فى مدينتنا.
ومرت ثلاث سنوات اخرى وتكرر نفس الحديث فغضبت غضبا شديدا واذ بزوجى يهدئ من غضبى ووعدنى للسفر للخارج وجائت الفرصه وسافرنا الى فرنسا لكى ينهى زوجى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعض اعماله وبعد ما انتهى من انجاز عمله قام بعرضى على طبيب فى فرنسا وكانت النتجه كما هى لا اى شئ يعوق الانجاب.
بعد ذلك تكررت زيارات امه واخته لنا وكان يصطحبا معهن بنت خال زوجى وهى فتاه تبلغ من العمر 27 عاما وكانت تفعل اشياء لا اقبلها فى بيتى وحدثت المشاكل بينى وبين زوجى وبضغط من امه واخته عليه تم طلاقى.
فكانت صدمه لى لاننى كنت احب زوجى حبا شديدا وتعودت معه على فنون المتعه الجنسيه التى افتقدتها فى لمح البصر وكنت ابذل قصارى جهدى ان اعود اليه مره اخرى واتصل عليه بالتليفون ولكن من ضغط امه عليه واخواته البنات يهرب من كلامى بكثير من الحيل
وجاء اليوم الذى عرفت فيه انه تزوج من بنت خاله وجن جنونى وانتابتنى حاله نفسيه على اثرها ذهبت الى طبيب نفسى ولكن لا جدوى من العلاج وتقدم لى قريب لى كى يتزوجنى ولكن رفضت بشده .
وقررت ان اعيش لوحدى وفعلا اتخذت من احدى عمارات والدى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)شقه وعشت بمفردى وهذا كان شرطى حتى اخرج من حالتى النفسيه وقد قبل والدى واخوتى وكانو لا يرفضون لى اى شئ حتى ان اشفى من مرضى.
ولا اخفى عليكم سرا كنت خائفه جدا وان اعيش بمف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå