كان فيه عيلة كلهم ناس محترمة ومؤدبة مكونه من 3 شباب واختهم والأب والأم كان اثنين من الشباب متجوزين واحد عنده ولد صغير بيرضع
والتانى مش عنده أولاد و نسوانهم كانوا محترمين وبيحترموا الناس كلها وملهمش فى قلة الأدب واللوع
الابن الاصغر كان اسمه سعيد وقع فى حب بت وفضلت تشغله لحد ما طلب من ابوه وامه انه يتجوزها كان اسمها سماح هى من عيله منحله
ابوها مطلق امها من زمان ولها اخ عاطل وبيشرب مخدرات وامها بتبيع بسكوت وحلويات للعيال الصغيره ابوه سأل عليهم وعرف انهم ناس مش
كويسين واعترض على جواز ابنه من البت دى والواد مصمم والبت رسمت عليه انها بتحبه وعامله انها ملاك بس كان جسمها ابن متناكه هى
مليانه شويه وطيزها كبيرة وصدرها منفوخ وحطت الواد سعيد فى دماغها - لما عرفت ان ابوه واهله كلهم مش موافقين وانه هيطير من ايديها
اتفقت هى وامها انهم يعملوا فيلم على الواد عشان يدبسوه فى جوازها غصب عن اهله لحد لما الواد راح لأهله وقالهم لو متجوزتهاش انا مش
هتجوز خالص وهموت نفسى وبعد مشاورات انهم يحاولوا يقنعوه انه يسبها لانها مش من مقامهم لكنهم لم يستطيعوا اقناعه وابوه قال خلاص
لو كده بقى لازم تقعد معانا هنا فى البت مش عايزك تسكن بره واتجوزها غصب عن اهله كلهم ودخلت عندهم البيت فى الاول عامله انها بنت
ناس ومؤدبه عشان تكسب عطفهم لكن بعد شهر واحد من الجواز بانت على حقيقتها انها بنت مره متناكه كانت مسيطره عليه وبعض الاحيان
بتشتمه فى يوم كانت وحده من نسوان اخواته اسمها آمال ماشيه بالليل رايحه الحمام سمعتها بتقوله احه هى دى كل الفلوس قالها ده كل اللى انا
قبضه قالتله ودول هيعملوا ايه يا كسمك انت لازم تشوف شغلانه تانيه ولما سمعت آمال وهى بتشتمه وشها احمر وزهلت من اللى سمعته
راحت قالت لجوزها على اللى سمعته اخوه انفعل وتانى يوم خد اخوه وشتمه وقاله انت مره مش راجل انها تشتمك وتقولك يا كسمك وبهدله
ولما راح قالها ان آمال سمعتهم بالليل قالتله انت واخوك واللبوه مراة اخوك على كسى وعلى الحرام لازم اقلعها وانكها عشان تحرم
تتجسس عليا المتناكه دى رد هو قالها ملكيش دعوه بحد هنا دول محترمين مش زيك انا خد فيكى مقلب ضحكت وقالتله انت خدت زبر يلا انخمد بقى بدل مخلى ليلتك زرقا
تانى يوم طلعت آمال عشان تنشر الهدوم على السطح - لما شافتها سماح جريت جابت ازازة صغيرة من الاوضة بتاعتها وطلعت وراها حطت شوية من اللى فى الازازة على المنديل ولفت من ورا آمال وحطت المنديل على وشها لحد لما آمال أغمى عليه راحت سماح شدها فى العشه اللى على السطح وقلعتها الجلابية والقميص وبعدين قلعتها السنتيان والكلوت وجابت الموبيل وصو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå