انا احب ان اكون خدام تحت رجلين البنات ففى مره من المرات وانا جالس على احد صفحات الدردشه تعرفت على بنت عندها 22 سنه وعرضت لي صورتها وهى بنت عيونها بنى شعرها كستنائى وبيضاء ولها نظره قاصيه وعنيفه وقالت لى انها تجد متعه كبيره عندما تجد رجلا تجت اقدامها وتقوم بذله وتعذيبه وقولت لها اننى ساكون تحت رجليها دائما واطيع كل اوامرها
فاعطتنى عنوان شقتها وقالت لى انها جالسه لمده اسبوع فى منزلها بمفردها لان اسرتها سافروا الى البلد وهى لا تستطيع السفر لانها مرتبطه بعملها فى القاهره فهى تعمل سكرتيره فى احدى الشركات الكبرى فطلبت منى ان ائتى الى منزلها فى اليوم التالى قولت لها انا ممكن مقدرش اجى عشان عندى امتحان بكره فى الجامعه قالتلى طظ فى الدراسه وهاتجيلى بكره زى الكلب ساحف على بطنك تحت رجلى وقالت لى لو جيت عندى البيت ومانفذتش كل اوامرى هاقطع جسمك بالكرباج قولتلها موافق وبالفعل ذهبت الى منزلها وطرقت على الباب ففتحت لى الشغاله وهى تنظر لى بسخريه ووجهها مغرى جدا فقولتلها الانسه ريهام موجوده قالتلى ادخل استناها جوه زى الكلب لحد ماتجيلك جلست الشغاله على الكرسى وقالت لى انت عايز تقابل ستك ريهام قولتلها اه فامرتنى بان اركع تحت رجليها حتى تجعلنى اقابلها فقلت لها اركع تحت رجلك ايه ياخدامه انتى؟ قفامت من على الكرسى وبصقت فى وجهى احضرت كرباج احمر ورفعته عليا فقمت بالركوع تحت اقدامها والتوسل اليها حتى لا تضربنى بالكرباج قالتلى بوس رجلى ياكلب ودلكهالى عشان تعبت النهارده من شعل البيت فقمت بتقبيل اقدامها البيضاء التى تمتاز باظافر طويله ومتناسقه وناعمه جدا كانها ليست اقدام شغاله قفالت لى كفايه كده ياكلب و ركبت لى طوق كلب و جرتنى الى حجره وقالت لى انها حجرة التعذيب وقالت لى اعد هنا فى الارض زى الكلب وماتقلعش الطوق لحد ما ستك تيجى من الشغل واغلقت عليا الباب فنظرت من حولى وجدت الغرفه مليئه بادوات التعزيب المختلفه وانتظرت على هذا الحال لمده ساعه
وانا محبوس فى الغرفه مثل الكلب كما قالت لى فسمعت باب المنزل يدق وكانت هي ريهام ومعها صديقتان لها فسالت الشغاله خدام رجلى جيه قالتلها اعد مستنيكى جوه زى الكلب ففتحت عليا الباب وهى بنت جميله جدا وجزابه قالت لى اوم اقف فقمت فامرتنى من اخلع كل ملابسى واحضرت خرزانه وقالت لى افتح ايدك وقامت يضربى بعنف على يدى وقالتلى هاضربك عشر ضربات واللى هاتفلت هاعيد كله من الاول وكلما رئتنى اتألم ازدادت ضحكاتها ومتعتها ثم قامت بمدى على رجلى بعنف حتى اصبحت يدى ورجلى حمراء مثل لون الدم فدخلت اثنين من اصدقائها البنات قفالت لهم اربطوه فى الحيطه واحضرت الكرباج ونزلت عليا به على صدرى وبطنى بكل قوه ثم بصقت فى وجهى واحضرت عصا صغيره وصربتنى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå