حرمان

 حرمان

وهى أسرة مكونة من أم وابن وابنة والأبنة هى بطلة قصتنا اليوم

وتدعى نور

كانت نور تعشق الحياة بكل نواحيها تعمل على أرضاء الاخرين من أسرتها بكل أخلاص

أما عن أباها فقد توافاه **** وتحملت نور وأمها زمام كيان تلك الاسرة الصغيرة ويتحملا معاً عناء الايام القاسية التى كانت تمر عليهم

ويرعى معا أخاها الاصغر وهو عمر الذى لايجاوز العشر سنوات

وكانت لنور صديقة عزيزة عليها تدعى رغدا

وكانا لا يفترقان أبداً

إلى أن اتى يوم من الايام قالت رغدا لنور أريد أن اصحبكِ معى إلى النزهة قليلاً فما رأيك

قالت نور لا أقدر على الذهاب معكى اليوم فلدى عملٌ كثير فى البيت فلا استطيع الخروج قبل أن أُنهيه

قالت رغدا حسناً يا نور سأساعدكِ لكى ننهيه معا

وبعد انتهائهم من عمل المنزل

خرجا معا إلى المتنزه لكى ينعموا بجمال ذلك اليوم

قالت نور ما أجمل هذا اليوم

قالت رغدا أجل يا نور إنه يومٌ جميل السماء صافية كلون عينيكِ يا نور

قالت نور دائما تخجلينى برقتكِ يارغدا

فظلت نور هائمةً فى جمال الطبيعة وعيناها دائما شاردة عنها من جمال المنظر الخلاب

إلى أن وقع نظرها إلى شاب كان يجلس بجوارهما فظل... Les hele novellen


Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål