ولدت فى منزل مرفه يخلو من القواعد الصارمه والاعراف التى تصنع الحواجز فى طريق الفجر والمجون والزنا
كان ابى يعمل بالخارج وامى واسمها جيهان تملك من العمر 38 ومن الجسد مالم ارى فى حياتى ولا فى اقوى العروض الساقطه حيث انى صدرها المنتفخ وطيازها التى كانت تتارقص امام اعين الناس معلنه عن فجور وعهر تلك المراه فقد كانت مثالية الجسد وكنت اخرج معاها ودائما ما كنت اسمع عبارات المدح والمغازله الصريحه تترشق فى اذانى انا وهى وهى لاتكترث البته لوجود ابنها معاها
وفى يوم كنت خارجا مع امى وكانت تردتدى كعادتها تلك الجيبه الضيقه التى لا تستر كامل طيزها من الاسفل وطرف كلوت امى البمبى كان بيبان وهى ماشيه تتقصع وتتهز فى مشيتها وبدى مسخره ملوش ضهر ليكشف لحم امى الماجنه من الخلف الذى كان يهتز هو الاخر وعن بطنها وفتحه صدر واسعه كان بزها خلاص بينط منها وطبعا كعادتها امى الشرموطه مكنتش لابسه سنتيانه ودى الى بيفسر انى حلمة امى بتبقى واقفه على طول
ووقفنا فى لجنه وكانت امى الى بتسوق واوقفها الظابط وفتحت الازاز واقول ما عينه وقعت على بز امى الى كان باين معظمه من فتحتالبدى وحلمتها الواقف ادخل راسه قليلا ومع النظر فى صدرها وقالها الرخص يا......جميل واشبت امى منالمقعد لتاتى بها من التابلوه امامى مفسحه المجال للظابط لأن يرى اجزاء من مؤخرتها من الجيبه الساقطه التى تلبسهاوفجاه مد يده وامسك بطرف كلوت امى وشده وانا هايج من المنظر وسابه يطرقع على ظهر امى التى فزعت ولكن بكل وقاحه واجرام ابتسمتله وهى تقول بجد سورى نسيت الرخصه واستغل الظابط الفرصه وبدا يمد اصبعه وهو ينزل به الى ما بين بزاز امى التى لم تبدى اى اعتراض وقالها انزلى يا مدام
وذهبنا الى القسم وهناك توالت نظرات المخبرين على جسم امى العارى وبدات اسمع بعض الافاظ مثلا "دى جيه اداب المومس دى قالها المخبر وهو بيمده ايده وبيطرقع لماما على طيازهاوشهقت امى التى لفتت الانظار لنا وتوالت المسات على جسم امى من كل من يمر بطريقنا الى المكتب والقرص والتبعبيص وامى تنظر الى وكانها تقول لى اتفرج على عهرى
وما ان دخلنا المكتب حتى بدا الظابط بملامسة امى اثناء حديثه وهو ينظر الى ضاحكا مش عيب يا حماده تشوف امك طالعه بلبس الشرميط ده ومتقولهاش مش لابسه سنتيانتك ليه يا ماما ويده تعصر بزاز امى التى بدات فى الاعتراض ومنع يده التى كانت تلعب بصدرها واخرجتها وبسرعه ناولها الظابط على وجهها بالقلم وقالها انت هتستعبطى يا كس امك وشدها من شعرها وفنسها على المكتب ووتوالت الصفعات على طياز امى وانا فى شدة الهيجان وهو يسب امى باقبح الالفاظ ويجبرها على انت تسب نفسها امامى قئلة انا مره شرموطه ونبى حرمت وبدا يبعبص امى باصابعه و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå