المصيف

المصيف

قصتي بدأت في المصيف فعد مرور سبع ست سنوات من زواجي التقليدي الذي لم يكن فيه الكثير من المتعة والإثارة الجنسية نظرا لسرعة القذف التي كانت تصاحب زوجي ونركى للوعنى ومحنتى التى لم ترتوى فريسة للعبى باعضائى لاصل لنشوتى الجنسية ولكن تغيرت كل هذه الاحوال في المصيف بالصيف الماضى حين اخدنى زوجى كتعويض لى عن عجزه على السرير وفعلا كان تعويضا لى عن محنتى واشباع شهوتى وخاصة بعدما شعرت ان ذلك الشاب القوي البنية المفتول العضلات يلاحقني في كل مكان اذهب إليه وينزل خلفي الماء لكي يلامس جسدي في الزحام وانا اشعر به وبحركاته ونظراته التي كانت تفترسني كلما نظرت الي عينيه وهو يرقبنا طوال أيام المصيف خاصة وانه يقيم بالشاليه المجاور لنا وعزمت على ان اتمكن منه وفي يوم واثناء وجودي بالماء مثلت اني اشعر بحالة دوار ودوخه واني سوف اغرق فما كان من ذلك الشاب القوي ألا ان بادر لانقادى من الغرق وحملني علي ذراعيه ولا اخفي عليكم انه لم يترك جزء في جسدي قبل ان نخرج من الماء الا ولمسه وانا امثل اني فاقدة للوعي واستمتع بكل لمساته حتي خرج بنا علي الشاطئ وشاهدنا زوجي الذي اسرع نحونا وشكر الشاب كثيرا وقال لابد أن تحضر معنا ... Les hele novellen


Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål