أنا حميد 28 سنة عندي صديقي أسامة بنفس عمي مخنث كنت أنيكه من الصغر من أيام الثانوية الى الجامعة بحيث كان يشتهي زبي وكنت أنيكه من دون رحمة لتنقطع به علاقتنا بعدما تخرجنا من الجامعة لكي يبني كل منا مستقبله وبعد 3 سنوات من افتراقنا التقيته صدفة في سوق الملابس ومعه فتاة جذابة كاملة الجمال فتقدمة اليه وعانقته بعد طول فراق ومن بعدها عرفني بنلك الفتاة التي هي زوجته أمال ذات 24 سنة و عرفها بي بأني صديقه المفضل و الوحيد فطلب مني أن أرافقهما في السوق لأن زوجته أمال تريد ان تشتري بعض الأغراض من المحلات فوافقة في طريقنا أخبريني بأنه تزوج منذ حوالي 7 أشهر و هو يعيش مع زوجته في شقة في عمارة توجد حي خارج المدينة وزجته هي من البادية و نحن في طريقنا بين المتاجر و أنا أختلس النظر الى مفاتن زوجته أمال التي كانت تثيرني بجسمها الظاهر من تحت ملابسها الضيقة التي كانت تلبسها فنتصب زبي من كثرة شهوتي لها فلما انتهيا من التسوق طلبة من أسامة أن أوصلهمابسيارتي الى بيتهما فوافقالانهما لا يملكان سيارة فأوصلتهما فطلب مني أسامة أن أصعد معه الي شقته لنتناول القهوة فصعدة فحضرت انا أمال القهوة و أحضرتها و أنا لا تفارق عينايا جسدها حتى جاء وقت مغادرتي وأغذت رقم مبايل أسامة وأعطيته رقمي و طلت منه أن يتصل بي ان احتاج اليا ونصرفت و أنا أفكر في طريقة لكي أفرغ شهوتي في زوجته الجميلة فقررت أن أنيك أسامة أولا و أنا الذي لم أنكه منذ 3 سنوات بحيث هل مازال يحب أن أنيكه أو توقف عن ذلك ولاكن قررة أن أحاول في أقرب فرصة فأكثرة من زياراتي له لكي أتقرب منه ومن زوجته و بعد أسبوعين من ذلك اللقاء طلب مني أسامة أن أخذه هو و زوجته الى أهلها لأن زوجته تريد أن تبقى عند أهلها بصعة أيام فأوصلناها أنا وأسامة ثم رجعنا و في طريق العودة قلة هذه الفرصة المواتية لكي أجرب أن انيك أسامة في شقته بعد أخر نيكة منذ 3 سنوات و أنا أجهل ردة فعله فلما أوصلته الى شقته تظاهرة بأني أريد أن أدخل المرحاض لأتبول فصعدة معه الى شقته و دخلة المرحاض و أخرجة زبي الذي كان منتصبا و تركة سلسة السروال مفتوحة وزبي خارج منه وخرجة اليه و تظاهرة بأني لا أعلم بأن زبي يظهر له فرأه فرتبك ادعى بأته لم يره فدعاني أن نشرب الشاي لأنه حضره وأثناء جلوسنا في الصالة بدأ يختلس النظر مرة على مرة الى زبي المنتصب وبعد ربع ساعة قال أسامة:حميد انك نسيت سلسة سروالك مفتوحة فقلة له: أه انه زبي يريد أن يسلم عليك لأنه توحشك .فبتسم وقال : اني توقفت عن هذه الأشياء فنهض ليذهب الى المطبخ فلحقت به ولتسقة به من خلف بحيث كان زبي بين فلقتي طيزه من فوق سرواله ولم يقاومني فعرفت بأنه يحن الى زبي فأسقته بطالولة التي هي في المطبخ
وبقعدة أدق زبي فوق طيزه وهو صامت ثم ب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå