الشاب اليمني وحماته

الشاب اليمني وحماته

لست ادري من الوم نفسي ام حماتي بعد ما وصلنا لهذه المرحله واصبحت اعربها اكثرمن زوجها واصبح طيزها حمامي الدي لاابول الا به ليست بذلك الحسن ولم تشدني من البدايه بس لما غلظت وكبر طيزها احسيت انها صارت احسن ولكن لم اهتم الا شوي بطيزها وكلما ركزت عليه شدني اكثر, وعمتي هي من اتاح لي فرصه اركز بكل شي في طيزها لأنها كانت دائما لما اكون هناك تضل تبتس قدامي طول الوقت بسبب ومن غير سبب وما تستحي حتى من عمي اوبناتها فتبتس امام الكل وطيزها امامي انا فاجد نفسي لما اروح هناك اجد نفسي اغلب الوقت اواجه طيزها ولا اشوف وجهها الا لما اصل اوامشي فبدات اركز على الطيز خاصة وطيزعمتي من الحجم العملاق وتحس لما تواجهه انه يتكلم من روعة الاهتزازات وانا احفظ واسجل واتخيل خاصةً وهي تلبس ثياب خفيفه تبدي اكثر مماتستر فكيف لما تبتس بهذا الطيز العملاق فينفتح الشرخ بوضوح ولما ادقق ارى جبلين ينفصلان ويتكون شق كبيريشد الانتباه ولما تقف من بتاستها وتلتحم الضفتان تبلع داخل الشرخ اغلب اللباس الذي يغطي طيزها فيحدد قحرها وشرخهاوتصير اكثر اغراء ةاثاره من العاريه خاصه وهذا الثوب المأسور بطيزها لن يتحرر الا اذا بتست وتسير وتجي وطي... Les hele novellen


Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål