أنا كنت صغيرة عندى حوالى 7 سنين امى كانت متعودة تسيبنا نلعب مع خلانا ومع أقرايبنا بنات وولاد
أنا كنت أحلى بنت وكنت كمان جسمى هايل حتى وأنا صغيرة حتى ان اصحاب أبويا لما يجوا يسلموا عليا ويبسونى كنت بحس بالحضن بتاعهم فيه حاجة ايديهم تنزل على ضهرى واحس انها سخنة خالص والبوسة احس انهم بيشفطونى مش بيبسونى
المهم كنا بنلعب وكان خالى عنده 20 سنة شافنى وانا العب واجرى شوفت فى عينه لمعة عمرى ما انساها وبعدين وقعت أى ... أى ... الفستان اتعرى كل فخدى وبان كسى وبانت طيزى
جرى عليا خالى خدنى فى حضنه وقال لى ما تزعلى أنا ها أشيلك وفتح رجيلى وشالنى على وسطه .... أى أى أيه دا ياخلو قولتها لما حسيت بعصاية دخلت فتحة كسى الصغير ... قال لى ما تخافى هم الرجالة كده
المهم نيمنى على ظهرى وفضل يدعك فى رجلى بحنية أى أى خالو بالراحة ... دى هيجته وأنا كنت مش فاهمة قالى ماتخافى أيه بيوجعك رجلك .. وحسس .... ركبتك ... وحسس .. فخدك ... وحسس أنا حسيت بحاجة حلوة قوى وخصوصا لما مشى بصوابعه على كسى .... صوابعه لعبت ب*****ى وبقى يشده ويلعب قلتأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه ..... أحححححححححح
قالى بيوجعك قات له أه قالى طيب أنا أخففه تشوفى صباعى الجديد .. قلت له فين ... قالى مخبيه علشان محدش يشوفة وياااااااااااااااااااااه طلع حتة زبر
وبسرعة دخله مرة واحدة فى كسى شهقت شهقة أححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححححح حححححححح
وبعدين دخل وخرج مليون مرة الدم وعسلى غرقوا كسى وفخدى وحسيت بحاجة سخنة نزلت اتخطيت لكن بعد كده حبيتها ... فهمت بعدها أن زبه نزلهم جوا كسى
من ساعتها وأنا أستنى ألعب معاه لغاية ماكبرت .. كل ما ألاقى فرصة أفتح له رجلى على الآخر ... ينكنى .. يااااااااااااااه نيكه حلو ... وبقيت أرفع له طيزى ينكنى منها ويبعبصنى
أنا دلوقتى 40 سنة وما أشبع من نيكه ولا من زبره .... ولو أتناك منه مليون مرة فى اليوم
أحلى حاجة انه بينام جنبى وجوزى موجود وجوزى يقول دا خالها ومايعرف أنى بتناك من أحلى زب هو زب خالى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
