هاي أنا ياسر أنا أعيش أنا وماما نجوى لوحدنا وبابا متوفى منذ مدة وعمري 18 سنة وماما عمرها 36 سنة أجمل من الجمال نفسه ولا يظهر عليها أنها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي . وكانت لأمي أخت وحيدة توأم متماثل لها اسمها سلوى ، تشبهها طبق الأصل الخالق الناطق ماما بشعرها ووجهها وجسدها المثير وصوتها وفتنتها وبنفس عمرها. وكانت سلوى مطلقة وتعيش وحدها وتدعوها أمي لزيارتنا من وقت إلى آخر.
أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام استيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها
فأصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم ) وتتحرك وتتعولق على الفراش وأنا أتسمع وزبي انتصب فورا فقد كنت أفكر بماما يوماً لكن هذه المرة لا أعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا أحلم بها حتى قذفت .
وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها وأصبحت ملابسها تغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس ملابس مش ممكن حد يتخيلها ماما أحياننا ترتدي المايوه فقط لوحده بالبيت وأحيانا لا ترتدي السوتيانة وبزازها يهبلوا هبل من الجمال والمتعة وكنت أهيج على منظرهم .
لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط .. بدأت ماما تطلب مني أن أدلك لها بزازها بالكريم وأحيانا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لأنها تتمدد تحت الشمس بقرب حمام السباحة وكنت أدلكها وأثار جدا وأحاول كبح جماح زبي لكن بعد الآن يمكن أن أنيكها من مجرد ما ألمس بزازها وخصوصا أنني بدأت أصاب بالهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس .. وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايوه جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تناك لأنها لم تناك منذ وفاة أبى .
وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعة أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا.. وكان الطقس أكثر من
رائع وقالت لي ماما أنها تريد السباحة .
فقلت لها : وأنا كذلك .
وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت بالمايوه السفلي فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها ، فقلت لها : ماما أنا ما عنديش مايوه كويس عايز أروح أشتري واحد .
فقالت لي ماما : وأشتري واحد لي .
فقلت لها : حاضر .
وفعلا ذهبت بالسيارة واشتريت واحد لي وأخذت لها كولوت بدل المايوه ولكن هذا الكولوت يهبل من الشهوة لأنه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر
منه الكس بالتأكيد وذهبت وقلت لها: هذا المايوه لك يا ماما .
فقالت : يا حبيبي هذا كولوت داخلي مش مايوه .
فقلت لها وتصنعت الغباء : مش عارف صاحبة المحل أعطتني هذا .
وأضفت : أنا آسف لكن أن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå