لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي...فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص.. لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها... وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها...
ياسمين : وش فيك يا عبير ما انت على طبيعتك اليوم...
عبير : من اللي شفته أمس يا ياسمين...لا تذكريني ماني ناقصة..
ياسمين. قولي بلا دلع..
عبير : أمس.. خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر..
ياسمين : كملي بسرعة
عبير : المهم أحتجت قلم اسود.. فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم.. المهم... وأنا أدور.. لقيت فيلم في درج مكتبه..
ياسمين.. فيلم ايه ؟؟
عبير: أصبري علي.. انا استغربت فيلم.. وما عليه اسم.. وفي درج مكتبه... اخدت الفيلم للصالة وشغلته.. والمفاجأة... فيلم سكس..
ياسمين : أيييييششش ؟؟؟.. فيلم سكس.. شفتي فيلم سكس..
عبير : آههه.. يا ياسمين.. اقولك على ايه والا ايه.. و**** ماعرفت انام أمس...
ياسمين: حكيني عنه..
عبير: الفيلم ساعة ونص.. كل اللي يحبه قلبك... أزبار وكسوس.. ونيك... تصدقي شفت بنت في الفيلم ينيكها اثنين.. واحد في كسها وواحد في
طيزها..
ياسمين : اوووه..
عبير : المفاجاة اللي صحيح.. اني أول مرة أشوف بنتين ينيكوا بعض..
ياسمين : كيف ؟؟؟
عبير : يمصوا نهود بعض.. تدخلها أصباعها في كسها.. تلحس كسها...يستعملوا زب صناعي
ياسمين : ياحظك ؟؟؟...
عبير : ياحظي.. أقولك طول الليل ما عرفت أنام.. عمري ما اشتهيت الجنس زي أمس.. طول الليل.. وانا ابعبص نفسي.. و لانفع.. تصدقي اني جالسة في الفصل وخرمانة.. كل ما مرت الأبله من جنبي.. وانا أطالع في طيزها.. وفي نهودها... شفت الممحونة أبله سميرة وش لا بسة... البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها.. ممم.. و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات..
ياسمين : أشوفك بعد الفيلم صرتي تفكري في البنات.. بس لا تخافي.. أبله سميرة.. أكيد زوجها نايكها أمس ومشبعها.. يا ترى كم ساعة ناكها...؟؟
أخذت الفتاتان بالضحك حتى ضرب جرس الفسحة.. معلنا انتهاء الحديث الساخن بين الفتاتين... للآن فقط...
******************************
واصلت عبير سرحانها خلال اليوم الدراسي.. كانت مشاهد الجنس الساخنة تثير رغبتها بشدة.. لا سيما وأنها تشاهد فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها.. بالطبع أنها تعرف الكثير عن الجنس.. وبالطبع قد شاهدت مجموعة من الصور الجنسية.. ولكن أن ترى فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها.. كان أمرا مختلفا.. وكانت هذه الرغبة المستعرة تجتاح جسدها الضئيل ذو 17 عاما.. بل ويغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة.. ولم تتوقف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå