وسأبدأ لكم من حيث انتهيت واعذروني فلست بكاتب أو أديب فسأستخدم الفصحى أحيانا وأكتب بلهجتي أحيانا أخرى ، وأنا اكتب لكم من رأسي ما أذكره من ذكريات فأعذرو لي خطأي إن وجدتموه فأنا أكتب لكم على الهواء مباشرة وليست (نسخاً ولصقاً وسرقة مواضيع للغير ) إلا بعد أن أنتهي من كتابتها
، وسألخص وأختصر الزمن بالأحداث قدر ما استطيع:-
عندما انتهينا أنا وميرفت ونوف من ذلك اليوم الحافل الزاهر ، رجع كلٌ منا لمنزله ،وبدأت سيرتي بين البنات -زميلات نوف وميرفت – بالانتشار فأصبحت شبه مشهور بينهن ودون أن أعرفهن ومن دون ان اعرف على الرغم من أني لم أكن بتلك الوسامة الخارقة ، شخص عادي إلا أن شخصيتي كانت جادة حازمة ومرنة في نفس الوقت وخفيفة الظل وقد يكون هذا هو ما يجذبهم إلي ، وكنت اخجل من أن أعاكس البنات في الأسواق أو أن أوزع رقم هاتفي عليهن فأنا من أسرة محافظة جداً جداً ، كنت ألاحظ معاكسات البنات لي وهمساتهن كلما توقفت بجانب مدرسة - ميرفت – الثانوية - وفي يوم ما كنت جالساً أنتظر انصرافها وكنت سارح الذهن مستمعاً للكاسيت ففوجئت بأحد الطالبات تفتح باب سيارتي وتركب بجانبي ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere