شكراً لردودكم وإن كانت أقل من المتأمل -
وسأبدأ لكم من حيث انتهيت واعذروني فلست بكاتب أو أديب فسأستخدم الفصحى أحيانا وأكتب بلهجتي أحيانا أخرى ، وأنا اكتب لكم من رأسي ما أذكره من ذكريات فأعذرو لي خطأي إن وجدتموه فأنا أكتب لكم على الهواء مباشرة وليست (نسخاً ولصقاً وسرقة مواضيع للغير ) إلا بعد أن أنتهي من كتابتها
، وسألخص وأختصر الزمن بالأحداث قدر ما استطيع:-
عندما انتهينا أنا وميرفت ونوف من ذلك اليوم الحافل الزاهر ، رجع كلٌ منا لمنزله ،وبدأت سيرتي بين البنات -زميلات نوف وميرفت – بالانتشار فأصبحت شبه مشهور بينهن ودون أن أعرفهن ومن دون ان اعرف على الرغم من أني لم أكن بتلك الوسامة الخارقة ، شخص عادي إلا أن شخصيتي كانت جادة حازمة ومرنة في نفس الوقت وخفيفة الظل وقد يكون هذا هو ما يجذبهم إلي ، وكنت اخجل من أن أعاكس البنات في الأسواق أو أن أوزع رقم هاتفي عليهن فأنا من أسرة محافظة جداً جداً ، كنت ألاحظ معاكسات البنات لي وهمساتهن كلما توقفت بجانب مدرسة - ميرفت – الثانوية - وفي يوم ما كنت جالساً أنتظر انصرافها وكنت سارح الذهن مستمعاً للكاسيت ففوجئت بأحد الطالبات تفتح باب سيارتي وتركب بجانبي وتفتح وجهها وكانت كفلقة القمر فإذا بها تقول لي آسفة تأخرت عليك وأنا لا أعرفها ولم أرها في حياتي من قبل فنظرتها وأنا مندهش مما يحدث ، فإذا بميرفت قادمة من بعيد ، عندها صاحت الفتاة بصوت مليء بالمحنة والممحنة وتقول آسفة حقك علي أنا غلطت بالسيارة كنت أحسبك السواق الجديد (يعني انتبه لي أنا بنت ناس هاي هاي – وإلا منظري مو منظر سواق) المهم قبلت اعتذارها وطلبت مني الرقم وأعطيتها رقمي غلط وأعطتني رقمها ، وسبب إعطائي لها رقمي خطأ أنني كنت أحتاط قد تكون هذه حركة اختبار مالها داعي من ميرفت ،فقلت لو أنها حركة منها أكيد بأطلع بريء بسبب الرقم الخطأ ،
وبسرعة خرجت البنت ومسكت يدي وسلمت بلمسة تخلي زب الواحد فولاذ حديد ، ميرفت رأتها وهي تخرج من السيارة إلا أنها عادت لتغطية وجهها فلم تعرف من هي ، فاقتربت مني لتتأكد هل هو أنا أنا أم شخص آخر ، ركبت معي ، على الفور تحركت وسألتني وبغضب شديد من هذه اللتي كانت معك ، قلت لها ما أدري واحدة طلعت عندي وخرجت وتقول أنها غلطت ، ما صدقت وحلفت لها انه هذا اللي صار ، وبألف محاوله إلى أن اقتنعت ، وأخذتها على شان أراضيها وما كنت مخطط أبدا إني بروح معها أي مكان أخذتها ورحت بها ومن دون تخطيط بحي شهار قرب حجز المرور وكانت تلك الأيام لا زال الكثير من الأراضي جرداء ودون بناء المهم بوسة وحنحنه وهجت أنا وطلبت منها أن انيكها وفي السيارة وفي عز النهار وهي بلباس المدرسة ، لم ترفض طلبي وفسخت نص ملابسها وهات يا نيك جوه السيارة وفضيت جوة ط
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå