بينما كنت جالسا في احدى الكافتريات حضرت فتاة جميلة كنت قد شاهدتها عدة مرات وجلست وحيدة على احدى الطاولات تنتظر شخص ما ولكن لم ياتي احد اليها فتقدمت وتكلمت معها ثم تناولنا فنجان قهوة سويا وخرجنا وطلبت منها فيما اذا كانت تريد ان اقوم بايصالها الى المكان الذي تريدة فركبت معي بالسيارة ومشينا ودار الحديث بيننا واذ بها طالبة جامعية في السنه الثالثة وهي من مدينة نائية وتسكن وحدها في شقة مستاجرة وكان اسمها سومة فطلبت منها ان ترافقني الى لتناول العشاء فوافقت وتابعنا السير الى خارج المدينة الى احد المطاعم الجميلة وهناك تناولنا العشاء وكانت الوجبة سمك مشوي وشربنا البيرة ثم عدنا وفي الطريق مددت يدي الى شعرها وبدات العب به ثم الى خديها وحصلت على عدة قبلات من خديها الجميلين وعندما وصلنا الى شقتها وقبل ان تنزل من السيارة حصلت منها على موعد في مساء اليوم الثاني وفعلا في اليوم الثاني وحسب الموعد المحدد كنت في انتظارها وحضرت وهي في قمة اناقتها حيث البنطلون الضيق الملتصق بجسمها والمكياج الرائع وانطلقنا نبحث عن مكان نسهر به ونتناول العشاء فقررنا الذهاب الى المكان الذي تعشينا به قبل يوم وايضا تناولنا العشاء وسهرنا قليلا ثم عدنا وانا اتشوق للنيل من جسدها الرائع وفي الطريق بدات يدي تلامس خديها وصدرها ولكن بشكل خفيف الى ان وصلنا شقتها فطلبت مني ان انزل معها لتناول الشاي عندها وفعلا نزلت معها وجلست بينما هي ذهبت لاحضار الشاي وبعد دقائق قليلة احضرت الشاي وجلسنا نشربه معا وهي بقربي وانا احدق في وجهها ثم قربت فمي من خدها وقبلتها وبعد ان انتهينا من شرب الشاي قالت لي عن اذنك خمس دقائق وتركتني في الغرفة وحيدا لتعود لي بعد قليل وقد غيرت ملابسها فقد لبست قميص نوم ابيض شفاف وقصير وقد ظهر لي كيلوتها الاسود الذي تلبسه وظهر نهديها الجميلين وحلماتهما السوداء ايضا ثم امسكت بيدي وطلبت مني ان ارافقها الى غرفة النوم لاجد ان الاضواء جميعها انطفأت وقد اشعلت شمعة حمراء وجلسنا على اطراف السرير وامسكت براسها وبدات اقبل خديها ورقبتها وامص شفتيها ثم قامت هي بنزع ثيابي حتى اصبحت عاريا امامها وقد انتصب زبي وانتفخ راسه وتمددت على السرير وتمددت فوقها وانا امصمص شفتيها
والعب بنهديها ثم قمت بنزع ثيابها ليظهر لي جسدها المرمري ونهديها المنتصبين وراحت شفتاي فوق نهديها وانا ادخل حلمتاهما بفمي وقد انتصبت كل حلمة في فمي وانا امصهما وبدات انزل قليلا الى بطنها حتى اصبح راسي بين سيقانها وهي لا تزال تلبس الكيلوت الاسود وبدات اشم رائحته وبدات الاثارة تزيدني ولم اعد احتمل وشددت الكيلوت وظهر لي كسها الجميل وقد تناثر حولة الشعر الخفيف مما زاد شبقي اكثر واكثر ثم راحت شفتاي تسرح فوق اشفار كسها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå